"اهي من تعطتك تلك القلادة؟"
"و ما شأنك انت ؟" رد عليه باستحقار
"احذرك ان تقترب منها" قال بيتر موجها سبابته لليام
"و من انت لكي تحذرني" سخر ليام و اقترب منه لكي فقط يخيفه
"لقد سمعتني ، إياك و إيميلي انها لي"
و ذهب
"لو كانت لك لما تركتك يا معتوه" صرخ ليام عليه ساخرا
فالتفت اليه بيتر مجددا
"ستعود لي انت لا تعرفها ، انها تحبني" و ابتسم بانتصار و ذهب
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
#ليام
ما هذه اللعنة -_- ما سر تلك القلادة اللعينة ؟؟؟؟!!!!
و من هذا المعتوه الذي ظهر فجأة !!!؟؟؟؟
يا له من ابله تركته و يريدها بالقوة ! غبي !!
ربما تحبه حقا كما يقول و هذه القلادة ذكرى منه !!
أكان علي ان آخذها ؟؟
و ما شأني انا ، لم اكن اعرف على اية حال
<<<<<<<<<<<<<
اخذته قدمه الى حيث لا يدري و هو شارد في تلك الفتاة التي هي بمثابة كتاب مغلق بالنسبة له فسمع صوت شهيق و بكاء مكتوم فحول نظره فرآها جالسة تحت شجرة و تبكي بحرقة شديدة فذهب اليها و لا يدري لماذا و معقود الحاجبين !!
ووقف امامها
- اتريدين مساعدة ؟؟
طرح هذا السؤال و هو ناظر اليها بتردد
فهو ليس قاس القلب كما يظن البعض انه لا يحب البكاء و خصيصا ان كان طفل صغير و هي الان بنظره كطفل صغير ضائع من امه
- لا شكرا لك
قالت و حملت قدماها لتمشي و لكنها تعثرت
- انتبهي
قال منبها اليها فأمسك بيدها و رمت نفسها بين احضانه و ظلت تبكي و صرخت
و فتح هو عينيه على مصرعيها فهو لأول مرة يقترب من فتاة الى هذه الدرجة فتركها تفعل ما تريد و لكنه لم يتحرك و هي ممسكة بقميصه بشدة كأنها وجدت نجدتها
فتوقفت فجأة عن البكاء و نظرت له بصدمة
-اسفة ..ا..اسفة جدا
و تركته و ذهبت جارية من امامه
فظل ينظر اليها حتى اختفى سرابها و اخذ سيارته و ذهب
__________________________________________
#بيتر
اعطته القلادة هاا هذا جيد جدا لم تكن تحب اي شخص ان يلمسها و تعطيه هو اياها لحظة لحظة !!! أهذا حبيبها الذي حدثتني عنه !!! اذا هي محقة ،لقد احبت شخصا اخر ..
و لكنها لي و سترجع لي حسنا إيمي الحسناء لنرى من سيضحك بالنهاية
___________________________________
عارفة انه قصير جدا جدا جدا و تأخرت كمان بس فعلا كان عندي اختباراات و كده و احتمال أأجل القصة و كده لبعد شهر اكون خلصت دراسة و ان سمح انهاردة هحاول انزل حاجة و اسفة تاني مرة
#عذر غير مقبول عارفة :)
الصورة=بيتر
أنت تقرأ
I Fell In Love !!
Romanceهو يخاف من الحب بسبب تجربة قديمة و لا يريد الحب ثانيا في حياته... و هي خذلها الحب و لكن أملها في الحياة جعلها منتظرة قدرها ... . . . و الآن.. - أكرهك يا حمقاء - أكرهك يا غبي تغير الحال فجأة فكما يقولون الحب يفعل المعجزات - أحبك إيم - رغم انني اك...