♡♡6♡♡

114 16 14
                                    


10 تصوت 15 مشاهدة 20 تعليق = البارت القادم

بعد شهرين.
أنجبت يورى طفلا ووجد جونفكوك نفسه يقترب منها أكثر، ليس لأنه بدأ يعجب بها ولكن

بسبب الطفل.

كانت المسؤولية هي ما تقربهم.

لكنه كان يفكر بها كل يوم، كيف تختفي فجأة من بصره مرة أخرى وكيف يريد أن يخبرها بما

حدث بالفعل.
يفهم أنه كان سوء فهم كبير بينهما، لذلك أراد إصلاحه ولكن لا يمكنه الوصول إليها على
الإطلاق.
في وقت متأخر من بعد ظهيرة أحد الأيام، بينما كان يتجول
آخر الشارع
رأى امرأة في ثوب قصير زهرى ، تنظر إلى السماء
وعندما أدارت رأسها نحوه، شهق

"جيني؟" كان شعرها أقصر ولكنه يناسبها كثيزا.

ولم يستطع إلا أن يقع في حبها أعمق .

بشكل غير متوقع ، لم تهرب وذهبت إليه ،

"مرحبا." لقد ابتسمت،

"مرحبا" رد

ملأ صمت محرج بينها وبينه ،

"لقد قصصت شعرك أخيزا، أليس كذلك؟"

سأل ، لا يرفع عينيه عنها ،

دسنت هي شعرها خلف أذنها وأجابت ،

"أنت تتذكر ..." قال ،بينما تحس بألم قلبها قليلا، هو بقي صامثا،
لماذا ينسى القليل

أشياء؟
كانت هي العالم بالنسبة له ، كتاب كان يدرسه كل ليلة

فكيف يسى عنها أمور كتلك ورغباتها الصفيرة

"أنا ني
"أنا بحاجة -" قال كلاكهما في نفس الوقت ، وكسب ضحكة مكتومة صغيرة.
"هل نذهب إلى المقهى؟" سأل

أومأت برأسها وسرت معه إلى أقرب مقهى

"هل تريد أن تتحدث أولا؟" سأل بعد أن أخذت النادلة طلباتهما

"لا، ابدأى أولا" قالت ، كما تعلم أنه إذا تحدثت أولا، فلن تتمكن من سماعه.
"إذن .. أم أنا لم أتخلى عنك .. علينا .." تنهد، وأخذ يديها بين خاصته
"اتصلت كل يوم، لكنك لن تستجيبي واتصلت ب روزي ي و- "

أعلم .. اخبرتني. "قاطعته وابتسمت له

"أرسلت لك رسالة" أعطته هي نظرة مشوشة

"لذا أنا على حق .. أنت لم تحصلي عليها ." هز رأسه، منزعجا من تحول الأمور بينهما.

 الظرفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن