🔹هدى : أي بس أني ماريد الطفل .
🔸سيد باقر: شنو أنتِ شتحچين أكو وحدة عاقلة تگول الي أنتِ تگولي.
🔹هدى : شبيك باقر بعدنه بداية زواجنا ومشفت شي من الحياة ليش أبهذل نفسي أنت شهامك أصلاً .🔸سيد باقر: هدى لاتخليني أعصب أصلاً أنتِ تعرفين زواجنا على شنو نبنه خليني ساكت فعسى و لعل يكون الطفل بداية جديدة بالنسبة إلنه .
🔹هدى : مستحيل گلت أنزله يعني أنزله🔸سيد باقر: خوش لعد روحي لبيت أهلچ ومن تعقلين رجعي .
♦بعد ماعرفت أم سيد باقر بحمل هدى حاولت تتوسل بيه متطلع لكن هدى كانت مقررة وكانت تعرف لو شنو تسوي عمته راح ترجعه لسيد باقر فكانت تحس انو موقفه قوي أمام سيد باقر .♦بعد ما راحت لبيت أهله قنعت والدته أنو تنزل الطفل والدته كانت متخوفه من الموضوع لكن بأعتبار هدى بنته الوحيدة والمددله فگدرت تدبر دكتور يشتغل بهيچ أمور بصورة غير مشروعة ويدفعن اله مبلغ
♦طلب منه تسوي فحوصات وأثناء الفحوصات هنا كانت الصدمة أنو هدى طلعت مصابة "بالكانسر " أسودت الدنيا بعينه بدأت تراجع أطباء صرفت النظر تماماً عن أجهاض الطفل
♦ رجعت لبيت زوجه لكن هالمرة هدى غير ، وحدة ثانية كل الي تسويه الصلاة بأخر الليل والبكاء والتوسل
كانت تراجع الأطباء بأستمرار هي وسيد باقر عسى ولعل يلگون علاج وتتعافى وكان سيد باقر متخوف جداً على هدى على غير عادته لدرجة أنوا كان يسأل الأطباء اذا الطفل بي ضرر عليه فخلي تنزله .