بدأ سيد باقر شيئاً فشيئاً يتأقلم مع الوضع ويدوس على قلبه ويقتنع أنه مو من نصيبه ونرجس كذلك وبعد مرور السنوات وصلوا للمرحلة الرابعة الي هي المرحلة الاخيرة سواء بالدراسة أو بأملهم بأنوا أحتمال يصير شيء يغير مجرى الأمور لصالحهم
وأجة يوم حفلة التخرج حظروا كل الطلاب الحفل نرجس كانت تحاول متحظر لأن متحب هيج اجواء
بس أنجبرت تحظر علمود فرحت أهله .حظرت حفل تخرجه كأنت مميزة جداً بالحفل ببساطته وحيائه .
كأن #سيدباقر كلما يحاول يرفع رأسه يشوف نرجس يتذكر العهد الي عاهد الله به فيغض البصر لكن وأن فعل هذا قلبه كان يلتفت الهة .والدة سيد باقر كأنت غايته الأساسية من حظور حفل التخرج هي "شلون تحصل عروس لأبنه "
سيد باقر كان يعرف بهذا الموضوع بس والدته تعتقد أنو هو ميعرف فبدأت تسأل أبنه عن الطالبات أول طالبة سألت عنها #نرجس كونه أكثر زميلاتها جمالاً واخلاقاً
بلحظته نبث الأمل بقلب سيد باقر لكن أول سؤال سألته عنه " علوية " دمر كل أماله.
سمعت كلامهم نرجس كونه بالقرب من طاولتهم
بنفس اللحظة صاحوا بأسمه حتى تستلم الدرع خطواته بصعوبة تخطيهن العبرة سكنت داخله كل الي كأنت ترددة "يا مهدي أدركني " .بنفس اللحظة استغلت الوضع هدى وأجت سلمت على أم سيد باقر وبدأت تتصنع أنه مثالية سيد باقر ماكان منتبه الهن بگد مامنتبه لنرجس
خلصت الحفلة رجعوا للبيت أول. موضوع فتحته أم سيد باقر وياه راح اخطبلك هدى
نصدم سيد باقر .
🔶سيد باقر :هدى منو تقصدين الي ويانه ومنو گالج اريد اتزوج اصلاً.
حاول يقنعه تغض النظر عن الموضوع لكن والدته كانت مقتنعة ومصممة .