جيني:فتاة بدون اب تعمل مع امها في احد قصور عائلة كيم ليقع إبنهم القاسية في حبها.
الشخصيات:جيني_تاي_السيد كيم(اب تاي)_السيدة كيم(ام تاي)_سوزي (ام جيني).
#الخادمة و القاسي الجزء 2 جيني : أن..أنا..أاأ سقط الكأس على أرجل تاي شعر بسخونة القهوة لكنه لم يقوم بأي ردة فعل جمع لكمة بيديه و توجه بسرعة الى غرفته بينما هي أيضا ذهبت الى المنزل ، دخل تاي الى الحمام وبدأ بتنظيف ملابسه ويحدث نفسه تاي : هي فعلت هذا عن قصد ، انتظري فقط سأريك يا عيون القطة «جيني في المنزل وتحدث نفسها ايضا» جيني : لا لا بالتأكيد هذه المرة سيقتلني لن يرحمني «هدأت جيني بعد نصف ساعة وذهبت الى القصر والخوف يتملكها تنظر هنا وهناك حتى شعرت بيد امسكت معصمها بقوة الصقها تاي بالحائط وبدأ بالصراخ في وجهها التف كل من حولهم وهي تنظر للأرض وتبكي تاي : هل انتي تتعمدين إغضابي أم ماذا (بصراخ) جيني : لا...ل...لا أنا انا لا أقوم بأي شيء تاي : ههه أنتي أعلنتي الحرب بيننا الآن جيني : لكن...(نظرت جيني لوجه أمها وملامحها التي تقول لا تفعلي شيء طفلتي خوفا من طردكم من القصر) تاي : لكن ماذااا جيني : لا شيء انا اسفة لم أقصد شيء مما حذث تاي : اغربي عن وجهي «ذهب تاي الى عمله وذهبت جيني إلى المطبخ عند أمها» سوزي : ماذا فعلتي صغيرتي لماذا كان يصرخ عليك السيد تايهونغ هكذا جيني : أنا لم أفعل شيء أمي أقسم سوزي : حسنا ابنتي أرجوك توخي الحذر نحن ليس لدينا رجل يحمينا ولا أكل ولا مسكن نعيش فيه اذا طردنا من هنا جيني : لا تقلقي أمي لم أفعل شيء يهدد عملك سوزي : حسنا صغيرتي أنا أثق بك... اذا هيا خذي كأس القهوة الى السيد كيم لقد طلبها قبل قليل وطلبك انتي أيضا جيني : حسنا أمي ذاهبة «صعدت الى مكتب السيد كيم وأعطته ما طلبه السيد كيم : اجلسي جيني أريد التحدث اليك جيني : حسنا عمي كيم السيد كيم: أخبريني هل تحتاجين شيء ما أو لديك أي مشاكل في دراستك جيني : لا عمي كل شيء بخير بسببك السيد كيم : لا تقولي هذا.. أنا أعتبرك مثل ابنتي جيني : نعم عمي أعلم وأتمنى أن أستطيع يوما ما رد هذا الدين لك السيد كيم: هل حقا تريدين رده لي جيني : نعم هل تريد مني شيء عمي السيد كيم: ليس الآن طفلتي ، عندما أريد سأخبرك جيني : حسنا إذا سأنزل عند أمي السيد كيم: حسنا
تسريع الأحداث
استيقظت جيني في الصباح قامت بروتينها الصباحي وارتدت ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وخرجت متوجهة إلى المدرسة كان الطريق طويل جدا ليس لديها أي أصدقاء في المدرسة لانهم كانو كلهم أغنياء ولا يريدون صداقتها سوى فتى واحد كان هو أيضا غني لكنه طيب معها ودائما يجلسون معاً اسمه ت"تشاو فاي" كان صيني الاصل لكنه يعيش في كوريا منذ ولادته ... دخلت المدرسة وحضرت نصف حصصها ، رأت الفتيات يسرعون الى مكان ما وكلهم يريدون النظر هناك دخلت جيني وسطهم لترى ما يحدث حتى قابلته نعم كان تاي جيني: ماذا يفعل هذا هنا .... هل أتى لقتلي هنا لا لا بالتأكيد أنا...أنا أتخيل فقط إن أراد قتلي سيخطفني أولا... «قاطعت كلامها فتاة تقول لصديقتها انظري انه صاحب المدرسة ، ضربت جيني على رأسها بعد أن تذكرت أنها تدرس في مدرستهم ... لم تهتم وعادت الى فصلها انتهت حصصها ورجعت الى القصر ، جلست مع أمها في المطبخ تساعدها في تحضير الغذاء انتهوا من تحضير الصحون وخرج الكل من المطبخ سوى جيني نظرت الى صحن تاي وحملت صلصة الحار أرادت صب منها في صحنه لكن قفزت بعد سماع صوت أمها انعكست عليها خطتها وانقلبت الصلصة الى عيناها بدأت بالصراخ والقفز في المطبخ وامها تهدأها ، دخل تاي من باب القصر وسمع صراخ من المطبخ دخل اليه تاي : ماذا يحذث هنا سوزي : لا شيء سيدي إنها فقط...فقط وضعت الصلصة في عيناها مسكها تاي من يدها التي كانت على عيناها وجلست على الكرسي أزال يداها وطلب من الخدم إعطائه علبة ثلج بدأ بوضعها على عيناها وبدأ بفتحهما ببطء تاي: هل أنتي بخير الآن جيني : نعم نعم «خرج من المطبخ وبقيت جيني في مكانها مصدومة من فعلته لا تعلم اذا تفكر في ألم عيناها أم في لمساته ونظراته لها»
