مرحبا بنات حبيت خبركم كاتبة رواية سجين الانتقام ردت تكملها من أول وجديد لإنو حسابها القديم تقفل فللي بدو يكمل الرواية او يتابعها يدخل ع حساب الكاتبة و يضيف الرواية لقائمة القراءه
مقطع تشويقي
فتنفس بصعوبة من تقل الذكريات عليه وعمقها فيه... وطلع فيها الدرج يلي مع كل درجة عم يطلعها منو شو عم يحس روحو عم تنخنق... فتجاهل الخنقة متابع مشيو ناحية الليوان فاتح باب الغرفة الوحيدة فيه ليعبر منو وهو مناه يحاكيها ولا ينام جنبها وهي بين إيديه كرمال ما تزيد حرقتو ويصير شخص مخيف... كرمال يهدى ويستكين... فسكر الباب وراه برجلو... ومشي فيها ناحية السرير... وهو عم يحس فيها عم تتحرك بين ايديه... فنزلها ع السرير محرك إيدو ضاوي ضو الأباجورة المحطوطة ع الكوميدينو المو مفصولة عن خشب السرير ومنزل السلاح عنو ساندو ع الحيطة جنب الكوميدينو... ولف عليها محتاج ينام بعد المشاعر الملخبطة يلي عم يمر فيها وبهت بس شاف شكلها... وبسرعة قرب منها مفقدها بحدة محسسة جودي إنها بكابوس جوا الكابوس يلي عم تحلم فيه وهو عم يقلها بخشونة ملتفة بعصبية حارقة لإلو: مين عامل فيكي هيك جاوبيني...
وقرب منها مفقدها بأصابع إيديه المولعة من النار الجواتو مشلحها منديلها وهو حاسس حالو رح ينخنق من يلي عم يشوفو جرح جبين وغير جرح شفتها... وبهت بس لمح خصلة من شعرها طويلة ع أصابع إيديه مع منديلها... فبسرعة مسكها من راسها خطف مفقد شعرها وهي رافضة يلي عم يعملو معها بس ما فيها حيل لتدفعو عنها وهي بهالهشاشة الواقعة فيها..
وجفل بس شاف قصر شعرها المربوط شبه كعكة وهو مقصوص بشكل مخلي شعرها بين شعر نازل وشعر قصير طالع مقارنة باللي نازل والكارثة يلي نازل وجاي تحت عبايتها ما بصل طولو لتحت كتفها... جن مو قادر يصدق... فنفل شعرها محررو من ربطتو محاول يفند يلي شافو... بس ما قدر... انغل... احتر... انحرق... فمسكها من كتافها هاززها منهم وعم يصيح عليها من القهر الحاسس فيه: مـيــن عــمــل فــيـكـي هــيـك؟؟
ضغط ع كتافها بقسوة حاسس في مجال يقتلها فيها من الضعف الحاسو فيها ومن الخوف الشايفو بعيونها... فضغط ع فكو وإيدو اليمين يلي سحبها بعيد عنها خايف ليضربها فيها... وهو يلي بحياتو ما بمد إيدو ع بنت..
بس هي مدامتو شكلها هتخليه أسوأ رجال في الدنيا من غباها وضعفها... فبعد عنها محاول يسيطر ع أعصابو قبل ما يموتها بين إيديه لكن لأ وين وهو مو ضامن ما في شي تاني صاير بجسمها فردلها بسرعة خاطفة ضو الضو الغرفة مقرب منها ومفقدها بسرعة مخيفة وهو عم يشلحها عبايتها الوسخة بعنف ممزعها فيه هي والفستان اللابستو تحتها من النص غصب عنها وهو مهتاج من يلي عم يشوفو ع جسمها ومن محاولاتها لتخبي عليه بتغطية جسمها بإيديها جابرة نفسها تتقوقع ع حالها رغم تكاسل جسمها ووجع عرقها يلي رجعلها هلأ من يلي مرت فيه امبارح لحد هاللحظة هاي... فانفجرت بكى وهو مو قادر يحس فيها من الخزي الحاسس فيه اتجاه نفسو من آثار الضرب يلي ع جسمها والبقعة الجاية ع رقبتها واللي محسستو حدا باسها هون غصب عنها... وكمل ع فيزونها اللابستو تحت الفستان الممزع واللي سهي عنو يقلها تلبسو تحت فستانها قبل ما تطلع من غباه وتغافلو عنها... وجن ع الآخر بس شاف رجليها كيف مبقعة من ورا قرصات أبوها لألها... فنطق بصوت مخطوف وهو حاسس رح ينجلط: لـك مـيـن عـامـل فــيـكـي هـيـك؟