الجد : إلينا بنتي انا بدي أشكرك من كل قلبي، أنك ضحيتي بحالك كرمالي غير أنو إجيتي من بلد ثاني كرمالي
إلينا بغموض: ماساويت شئ، أنا بس عملة واجبي المهني على أكمل وجه، غير أنو مافي داعي لشكر، مانحنا صرنا نسايب
الجد :معك حق ، تصبحي على خير
إلينا: وأنت من أهل الخير
😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘نذهب إلى مكان جديد علينا كليا وفي أحد المخازن المضلمة نجد
الشاب ١: أنا مافيني ظل هون كثير، صار لازم نطلع و نكشف كل شئ ،ونتتقم من كل يلي أذاناالشاب ٢:معك حق صار لازم نطلع، بس المشكلة كيف رح نطلع
ليقاطع حديثها دخول الشخص ١( تبع البارت الأول )))
: شو شكلكمم مليتو وأنا كمان لصراحة حاسس بل ملل، كرمال هيك رح نتسل شوي، ثم ينادي أحد حراسه الموجودون أما باب المخزن، ليحضرو له أدوات التعذيب ، ليبدأ بتعذبيهم و ضربهم بالسوط في دهرهم و يضحك بجنون
🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨🤨ليذهب الليل، وتشرق شمس يوم جديد على أبطالنا ،
قد يكون يوم سعيد أو حزين، أو يكون هادء و عادي، أو يوم غامض، وممكن سيكون يوم الذي سوف تنكشف فيه الاسرار و الحقائق
نذهب إلى بطلتنا في المشفى، حيث تقوم من الفراش، لتجد الساعة 6 صباحا لتتنهد حيث أنها لم تنم الليل بطوله من كثرة التفكير و الحزن و العصبية ، لتقم عازمة على بعض الأمور
لتدخل إلى الحمام لتغتسل و تؤدي فرضها ، ثم تمسك هاتفها و تتصل بي أحد حراسها أمرته أن يحضر لها بعض الثياب ،
وتجري إتصالا مع سامر صديقها و مدير أعملها، تخبره بأنها سوف تتأخر في العودة إلى البلاد، طالبة منه أن يأتي و معه يث و غيث و ليث ، لانها لم تستطع إحضارهم معها لشدة صعوبة الموقف الذي كان به الجد ، ثم تعود لتفكير ليقطع تفكيرها المجهول؟؟؟ صوة طرق الباب لتأذن له بدخول، لتجد أنه حا رسها ، و الذي أحضر لها الملابس، لتذهب إلى الحمام وترتديلتهم بالخروج ليقاطعها صوت الجد : أنت وين رايحة يا بنتي أنت لساتك تعبانة و لازم تترتاحي
إلينا ببرود: صباح النور، ماتخاف حضرتك أنا منيحة مانو صايرلي شئ و ماني بحاجة لراحة، أنا رايحة مشوار مهم جدا و خبر إخواتي مايخافو و أنا رح اجي
في المساء على بيتكم، وذهبت دون ترك له المجال للحديث أو الاعتراض
أنت تقرأ
ابنتي ( السلسلة الثانية من جبروت بنات أدم )
Acciónالحياة دائما ما توقعنا في الاختيارات هو إختار عائلته ،تاركا ورائه إبنته التي لم تأتي إلى الحياة ، ليتركها تصارع في هذه الدنيا لكي تعيش مع أم لا يهمها الا المال