نروح في بيت عشق للي في مصر
بتقوم ايمان تصلي وتصاحي حور و روح علشان يفطروا ويقوموا الجامعه
ايمان--- يلا حور انتي نومك تقيل اوي الله يساعد مجدي
حور بضحكه-- ماما ايمان ممكن احكي معاكي في حاجه
ايمان بدموع - حبيبت ماما انتي تعالي ياروحي نحكي تحت وانتي بتاكلي كدكده روح كلب مش هتقوم دلوقتي يلا صلي وتعالي
حور بحب -- حاضر ياايمي
بعد شويه نزلت ايمان وحور
حور وهي بتاكل -- بصي بقا انتي طبعا عارفه اني مخطوبه للي مجدي بس حسه انوا مش هعرف اكمل معاها حسه انوا دها مش للي هعرف اعيش معاها ابدا
ايمان -- ازاي هو كان مش بيحبك لو بيحبك ياعبيطه اوعي تضيع من ايدك
حور -- لا مش بيحبني لاني انا شوفتوا يوم الحلفه الخاين مع بنت هم الاتنين كانوا وحشين
ايمان-- إزاي
حور بصي ياستي
فلاش باك
مجدي -- تعالي يامزه معايا قولك كلمه سر
البنت -- حاضر ياحياتي هههههه
مجدي-- العب ياشوقي ههه
البنت -- اومال لو مش خاطب كنت عملت اي
مجدي -- انتي كلك انوثه للي خاطبه جعفر اوي بس اهو قولت اتجوزها سنه ولا اتنين وارميها
هنا حور كانت بتسمع كل كلمه - اهااااا ياكلب بس ماشي مستحيل اكمل مع قذر زيك يما عشق قالت عليك انك شمال اوف عليك ياخاين
باك
حور -- كل دها للي حصل ياايمي فعلا عشق كان معاها حق حتي قمر قالت نفس كلام دها عليها
ايمان -- هسالك سوال عمرك حسيتي بحب نحيتوا
حور -- لا كانت بقنع نفسي اني بحبوا بس عارفه هو اما يقولي كلام معسول علي رأي ويجز كنت مش بحس بأي حاجه كنت حيطه كده
ايمان -- كده مش حب ابدا دها كان وهم هو بيحبك حب خادع
روح-- صباح الخير يا متنمرين
ايمان وحور -- المتنمره مخطوفه ههه
روح--- هتاجي وهتشوف يلا جعانه
ايمان -- تعالي كلي علشان اخدكوم ونروح دار الايتام
******************************
مارك -- قولي مين البنت للي مع غيث دي
جااك -- بنت مين
مارك -- صورتها اهي
جاك بضحك -- دي عشق باين كده بيحبها
مارك -- اممممم بيحبها لا مش بيحبها غيث مستحيل يحب
جااك -- لا يحب عادي بس انت ناوي علي اي
مارك-- اعمل حفله واعزم عشق دي مع غيث
جاك -- وانت هتعمل حفله علشان تشوف بنت دي
مارك -- عايز اشوفها عندي فضول للي بنت دي كبير
جاك-- يااها اوع تكون وقعت
مارك -- هااا لا اعمل للي قولتك عليه
*****************************
عشق هي بتمسح البيت-- يلهوي علي تعب لسه هروح اقطع للي اموا شجر عيل بارد اللهي اشوفك ياغيث زي ماانا عايزه
أنت تقرأ
حب انتحار
Любовные романыهو -أدركت أنني لا أستحقها منذ النظرة الأولى، ومع ذلك قاومت يقيني ووقعت أسيرًا في كل تفصيلة تصنعها أو إيماءة تصدر منها، كانت تعلم حبي لها ومع ذلك لم تمنعني ولم تمنحني وتركتني معلقًا بخيوطٍ أوهن من بيوت العنكبوت، ولكني كنت أستميت التعلق بأنصاف الأحلام...
