بعد عدة ايام اصبحت يولي تتبعة الى اي مكان يذهب الية....
وبنما كانت تتجسس عليه كالعادة التقطتها احدى الفتياة...
"يولي!"
"اوه ماري؟!"
...
ماري.. ذات الشعر الاسود الطويل والاعينين الزرقاء والنضارة التي تزينها والبشرة الشاحبة...
كانت صديقة يولي المقربة وهي ايضا ذكية جدا وتحل كل مشاكل يولي...
....
سحبت يولي ماري بسرعة راكضة الى الاجاه الاخر من لويد لكي لا يلاحض..
"والان تكلمي يولي ماذا هناك؟؟"
"اه ماري كيف اقولها!!"
"هل انتي معجبه بالويد؟"
حينها نضرت يولي الى ماري نضرة الحيرة لم تعلم ماذا تقول..
"يولي اسمعي قبل كل شيء عليكي ان تعلمِ ان كنتي حقا تحبيه ام انكِ معجبة به.. يولي انتِ لازلتي صغيرة لذا فكري جيدا "
حينها يولي بدأت بتفكير بما قالته ماري لذا اتخذت قرارها...
فاتصلت يولي بصديقتها ماري وقد حزمت امرها...
~الووو يولي كيف حالكي لماذا لم تاتي الى المدرسة لايام هل انتي بخير ~
~اسمعيني ماري لقد حزمت امري انني بالفعل احبهُ! ولا يمكنني ان لا اراه اكثر من ذالك! ~
~لاجل هاذا انتي لم تحضري! ~
~نعم ~
~اذا يولي دعينا نتكلم في المدرسة! ~
~نعم الى القاء ~
اغلاق الخطــــــــــــ
••••••••••••••••••••••••••••••••••
بعد ان شرحت يولي حبها واعجابها بالويد ثم عادت تلاحقهُ ولاكن باهتمام اكبر...
وضع الهدايا في الخزانه اكثر من الازم ومع رفضة الشديد الا ان عنادها اكبر....
لذا بدا بتقبل الامر شيء فشيء الى ان اصبح لا يستطيع تقبل اختفائها بثانيه عنه...
لذا في احد الايام اعترف لها بحبهُ لها وهي ايضا اعترفت له...
في يوم ذهبا الى منزل يولي وقالت في حضرت والدها واخيها انها تحبه وهو يبادلها بالحب ايضا..
أنت تقرأ
زوجة الثري المتعجرف🐺🐰💗 #مكتملة
Mistério / Suspenseماذا تريد" مسك بقوة.... "اترك يدي دعني اذهب، حسنا انت اردت ذالك خذة هذة" رفعت ساقها ورادت ان تضربة....... لا اريد حرقها عليكم انضرو في الرواية وسوف تفهمو 🐤🍁 أّلَکْأّتٌـبًة: the writer : Ghadeer Al _ Shammari
