وكما العادة تضحك وتمرح مع أصحابها تدرس وترجع إلى منزلها وتبدأ الحرب مع عائلتها الكريمة هي تحبهم لكن تجري بينهم نقاشات ومشاجرات حادة تخرج منها منهزمة ، واغلب الاحيان تخرج بدموعها منهزمة لمصيرها .....لكن لحضة لنعد إلى مضيها أي منذ أن كان صغيرة....
أنت تقرأ
"ومع ذلك الصمت أفضل"
Teen Fictionلم تُدرك الشّمعة ذَات يوم أنها أحتضنت خيطاً أهلكهَا ! بقلم : مارسلين.
_03
وكما العادة تضحك وتمرح مع أصحابها تدرس وترجع إلى منزلها وتبدأ الحرب مع عائلتها الكريمة هي تحبهم لكن تجري بينهم نقاشات ومشاجرات حادة تخرج منها منهزمة ، واغلب الاحيان تخرج بدموعها منهزمة لمصيرها .....لكن لحضة لنعد إلى مضيها أي منذ أن كان صغيرة....