تستيقظ شخصية الاثنى الجانبية القوية

271

الفصل 271: أنا واحد السعي

مترجم: نيوي - بو ستوديو محرر: نيوي - بو ستوديو

رأت تشو يان نظرة يي تشينغران المهتمة ، وتنظر إلى يان لينغ وكأنها تريدها أن تستمر.

كما نظر إلى يان لينغ.

أعطى هذا تشجيع يان لينغ وسرعان ما أخبرت تشو يان بما حدث مؤخرا.

ربما كان ذلك بسبب قيام سو تيانهانغ باستفزاز يان تشاو عمدا وجعل يان هوانغ يوقع اتفاقية رهان معه. بعد ذلك ، تلاعب بشراسة بالسوق في المنتصف وجعل يان هوانغ يخسر الرهان مباشرة.

لم يكن هذا كل شيء. بدا أنه كان يعرف مسبقا ما الذي ستفعله الشركات العليا بعد ذلك. كان قد راقب عمدا مشروعا ، بل إنه رفع السعر من خلال التنافس مع يان هوانغ. فقط عندما تم الإعلان عن السياسة أدرك أنها كانت فخا أقامه سو تيانهانغ.

ومع ذلك ، فقد فات الأوان بحلول ذلك الوقت..

لم يتم الإعلان عن الخبر قبل يومين. اليوم ، عندما تم الإعلان عن السياسة ، انخفض السوق في خط مستقيم في فترة ما بعد الظهر. كانت تتقلب عند مستوى منخفض منذ ذلك الحين ، وبحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى الحد اليومي ، كانت قد خسرت بالفعل ما يقرب من 10 مليارات يوان بعد ظهر أحد الأيام.

لحسن الحظ ، كان اليومان التاليان هما عطلة نهاية الأسبوع ، مما منحهم الوقت لحلها. خلاف ذلك ، عندما فتح السوق مرة أخرى يوم الاثنين ، لم يعرفوا حقا كيف سيسقط.

أرادوا أن يبحثوا على الفور عن قطب مالي وعراب الأموال لحلها ، والآن ، كان الإله الذي سيطر على العالم المالي واحدا منهم.

لا يمكن مقارنة أي شخص مع تشو يان.

لقد كان قناصا غير مهزوم في العالم المالي ، ولم يكن هناك أي حالة لا يستطيع حلها.

منذ أن كانت صغيرة ، كانت يان لينغ دائما غير راضية للغاية. كانت غير راضية عن جدها ووالدها لأنها كانت فتاة ، لم يعتبروها أبدا مرشحة لمنصب الوريث.

ومع ذلك ، كان يان هوانغ شقيقها البيولوجي الأصغر. مهما كانت غير راغبة كانت ، وقالت انها لا تزال تحملت ذلك.

في وقت لاحق ، جاء تشو يان. لم تحب هذا الأخ غير الشقيق للأب نفسه.

كما رفضت بشدة أن يكون تشو يان وريثا. تمكنت عائلة يان من تحقيق وضعها الحالي ليس فقط بسبب عائلة يان ، ولكن أيضا بسبب نصف مساهمات والدتها.

يمكن أن يكون خليفة عائلة تشو هي فقط أو يان هوانغ.

ومع ذلك ، كان من غير المجدي لها الاعتراض. لا يزال جدها يقرر تعيين تشو يان خلفا له ، وعارضه يان هوانغ أيضا. في ذلك الوقت ، كانت تكره نفسها حقا لأنها لا ترقى إلى مستوى التوقعات. كما كرهت نفسها لأنها ليست رجلا.