باجي يعتقد بل واثق أنه تم أستثنائة وليكن أكثر دقة هو منسي من شيء ما لذا بعد أنتهاء الدراما برأيه أغتنم الفرصة وتحدث مع ران ليشرح له الأخر كل شيء
باجي: ماذااااااااا
ران وهو يضع ذراعيه مغطياً أذنيه: أذنيييي
باجي: لما لم يخبرني أحد بهذا كله؟!!
ران: حسناً مشكلتك أنك كنت مختفي عندما عقدنا أجتماعاً ووضحنا كل شيء
باجي: اللعن_لم يكمل بسبب قبضه شين التي حطمت جمجمته وربما أصابه أرتجاج دائم بسببها
شين: سكت لك كثيراً أيها الوغد الأطفال أصبحوا بذيئي الملافظ بسببك💢
باجي: اييه ما دخلي أنا؟ايزانا: لا أعلم أنت الوحيد الذي يلعن ويشتم في الأرجاء اليوم
باجي: هااا
مايكي وريندو وران كانوا يشتمون طوال اليوموعند هذا البيان الفاضح صرخ الأخوان هايتاني ورافقهما مايكي ب: وللعنه لم أفعل
شين جهز قبضتي يديه وضرب الثلاثة الحمقى باجي وران ومايكي وأجلَ ضرب رين حتى يشفى
ناي أستمرت تضحك وتتشمت بهم وتسخر من القزم الأبيض الذي قال أنه يطولها بأربع سانتيمترات لكن ايزانا خان شقيقة الصغير وقال أنه طول جيد لفتاه بعمرها وليس لشاب
أنضم اينوي لهم وبما أن شين موجود ليحميه من القزم المتوحش أختبأ خلفة وبدأ أستفزازه
والقزم المتوحش لم يقصر وحاول الوصول له وضربه وشين عالق بينهماكوكو يحاول أيقافهم فهم في مشفى والأطفال نيام
فبعد فحص الطبيب لهانما أعطاه منوماً ليرتاح وكيساكي حضن شقيقة ونام بقربةكاكوتشو يصور بهاتفه سيعرض هذه الأحداث لسانزو عندما يخرجونه من عند ذالك العجوز السافل
بذكر سانزو لنرى كيف تسير الأوضاع عنده:
في ذات القصر الذي خرجت منه ناي سعيدة لتنقلب سعادتها لبؤس ودخله مايكي غاضباً وخرجه غاضباً مهدداً
أنهى سيد القصر أخر أعمالة الورقية لليوم فنهض برتابة وحمل معطفة البني الغامق ليرتدية مغادراً المكتب بأبتسامه خفيفه
مشى بخطواته المتناسقة المتناسبة مع مكانته الأجتماعية عبر الدهاليز والغرف الواسعة بكل ثقة في خطواته وصل أخيراً إلى درجٍ يقودة للطابق التحت أرضي (قبو بس احب اتفلسف)
أبتسامته أنقلبت لأخرى أخذ الخبث حقة في زواياها أرتسمت بكل براعة لتتحدث عن نوايا صاحبها ومن الواضح أنها ليست نوايا حسنه البتة
نزل الدرج وتقوس شفاهه الخبيث يزداد خبثاً ومكراً مع كل درجة ينزلها وصوله لنهاية الدرج جعل قلبة في قمة السرور
أنت تقرأ
صغار وكبار بونتين👀💜
Humorسانزو و ريندو أصغر أفراد بونتين لكن الأخرين يحاولون أبعادهم عن حياة العصابة بأقصى ما يمكن ونجحوا في ذالك فأقصى مشاركة لهذين الأثنين كانت تهديد الأخرين فحسب سنرى في هذه القصة حياتهم اليومية فوبيا في كل مكان أطفال يعانون الجحيم أمراض نفسية غريبه...