أهلاً وسهلاً بكم أعزائي المتابعين والقراء وكل ما هو لذيذ
الحماس وصل لأقصى حدودة وهو ينخر عظامكم فاليوم هو الحدث المنتظر حيث ستجهزون الفشار والعديد من المسليات والعصائر لتستمتعوا معنا بمسلسل "لنعذب العجوز" برعاية المدرس الكريم مايكي والمدرسين الأفاضل ناي وران أحبتي
لنبدأ بالحلقة الأولى من المسلسل حيث العجوز فاقد الوعي المربوط بكرسي حديدي مثبت بالأرض
لنعطكم لمحة عن هذا الكرسي "كرسي الكتروني"فجأة فتح الباب والحماس يتطاير من أعينكم لتدخل المعلمة الكريمه الفاضله ناي شوجي🎉
بوجهها الجامد وعيونها المثلجة يفيض قلبها حقداً على ضحيتنا
تقترب منه والمتوقع هو أنها ستوقظة بسكب ماء مثلج عليه نااه هذه موضة العجائز
لذا الموضة الجديدة التي ستستخدمها الأنسة ناي
هي أنها أحضرت زيتاً نصف مغلي كي لا يموت بسرعة وسكبته على وجههيمكن للأعزاء القراء سماع صوت صراخه ويضحكون عليه بسعادة
يتلفت العجوز يمين يسار بعيون نصف مفتوحة لصعوبة فتحهم بسبب الزيت
تضحك ناي بجنون وهستيريا
تتقدم وهي تلعب بخنجر ما بيدها المهم أنها أمسكت شاربه الأبيض وشدته منه ووضعت الخنجر على الجلد تحت أنفه لتمرر الخنجر قاطعتاً الجلد والشاربصرخ العجوز حتى جرح حلقه ضحكت الأخرى بأستهزاء ونطقت
ناي بأستهزاء : أوبس أخطأت لا يهم لا يهم لن يكون منظراً لطيفاً نصف شارب دعنا نكمل الحلاقة بطريقة أأمنتحركت بعدها لتحضر عبوه ما شفافة وفيها سائل شفاف للوهلة الأولى ستظن أنه مجرد ماء لكن كيف ستكمل الحلاقة بمجرد ماء
أسقطت ناي القارورة من يدها متعمدة على نصف وجهه الأخر ويبدو من صراخة وذوبان جلده أن المادة هي أسيد من الدرجة الثالثة
أمسكت ناي القارورة بالنصف المتبقي فيهاناي بأسف مصطنع: أعتذر أعتذر لم أقصد أخضرتها لأكمل الحلاقة لكن للأسف سقطت سهواً مني
بعد هذا أقتربت منه بأبتسامتها الجامدة وقفت أمامه وهو محترق بالزيت والأسيد أتسعت الأبتسامه وسكبت الأسيد على شاربه وفوق فمه لذا لكم تخيل أن شفتيه ذابت ولم يتبقى فم له ولا حتى جلد يبدو أن المتبقي الوحيد هو جزء من عظام فكه وثلاث أسنان ونصف سن
أبتعدت ناي وأحضرت كاميرا رقميه
ناي بهاله سعيدة ووهج مبهج: يا رجل أنت تحفة فنية نادرة رائع سأخذ صورة من كل زاويةوبدأت تلتقط الصور بعدها راحت تتفقد الصور فأنزعجت لأن عيونه مغلقة بكافة الصور
لذا
ناي: يا رجل أفتح عينيك قليلاً
هممم كيف سأجعلك تفتحها؟
صرخت بسعاده بعدها مفزعة للعجوز: وجدتها
أنت تقرأ
صغار وكبار بونتين👀💜
Humorسانزو و ريندو أصغر أفراد بونتين لكن الأخرين يحاولون أبعادهم عن حياة العصابة بأقصى ما يمكن ونجحوا في ذالك فأقصى مشاركة لهذين الأثنين كانت تهديد الأخرين فحسب سنرى في هذه القصة حياتهم اليومية فوبيا في كل مكان أطفال يعانون الجحيم أمراض نفسية غريبه...