حيث وجدت فتاة لم تُحب قط نفسها فجأة في حريم مع ستة فتيان آخرين أحبوها أكثر من حياتهم.
Y / n L / n نشأت في دار للأيتام حيث لم يحبها أحد أو يعتني بها ولكن عندما وجدها صبيان ، جعلوها ملكتهم ومن هناك تم تشكيل مملكة وكان على الملكة أن تقرر من تريد ملكها...
لقد مرت بضع سنوات منذ أن تبنتني والدتي ولم تكن الحياة سوى الجنة。 أخي الصغير تاكيمتشي يحبني مثل انتي أخته بالدم إنه دائمًا ما يكون ممتعًا للتواجد （على الرغم من أنه أبكي دائمًا لول) ههههههه صديقته هينا هي ملاك على الأرض وقد حصلت مؤخرًا على وشم تينجوكو كما وعدت。 بالتأكيد كان الأمر مؤلمًا مثل الجحيم وكان علي أن أعارض ظهر عائلتي للحصول عليه ولكن الأمر يستحق ذلك تمامًا。
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بوف الكاتبة: لقد كان الأمر في الأساس أنه مع تاج الملكة في الأعلى
لقد حصلت على وشم في مؤخرة رقبتي حتى يتمكن شعري من إخفاءه (يا إلهي انا ذكية جدا) وبصراحة لم يلاحظه أحد حتى الآن لذا هذا أفضل! من المؤكد أنني ما زلت لم أجد ايزانا أو كاكو كن حتى الآن ، لكنني أمضيت بقية حياتي ، لذا فأنا لست في هذا القدر من الاندفاع.
سألت أخي: "أوتوتو إلى أين نحن ذاهبون؟".
أجاب أكون: "نحن ذاهبون إلى قتال".
"إيه لماذا؟"
" هذا لأننا خدام لبعض رجال تومان ، ياماغيشي تأوه.
واصلنا الستة السير إلى حيث كان القتال يدور ولكن في الطريق لم أستطع المساعدة الا في شراء الشعور بالسوء تجاه ياماموتو منذ أن كان الشخص الذي كان عليه مواجهة أحد اللاعبين. أعرف نوعًا ما بالفعل على من سيفوز لأن ياما تشان ليس الأفضل في القتال ولكن لا يزال لدي القليل من الأمل له.
بمجرد وصولنا إلى القتال ، كان هناك ما لا يقل عن 30 رجلاً ينتظرون بدء الأمر برمته. تمامًا كما كان ياما تشان على وشك النزول إلى الحلبة ، أوقفه تاكيمتشي وقرر أن يحل محله.
"تاكيمتشي ماذا تفعل؟" نظرت إليه بريبة.
ربت على رأسي ، سيكون الأمر جيدًا يا أختي. بمجرد أن بدأ القتال شاهدت أخي يتعرض للضرب حتى النخاع لذا قررت المساعدة مثل أخت جيدة. لقد تخطيت كل الأولاد وركضت إلى العدو. قفزت على ظهره وانتزعت المضرب من قبضته.
"أوي ، ما الذي تعتقدين أنك تفعلينه أيتها العاهرة؟" لقد عبس
"أنقذ أخي ، من الواضح أنك عاهرغبي" ، أدرت عيني.
قفزت من على ظهره وألقيت لكمة على أحشائه مما جعله يتلألأ قليلاً ، وأرجح قبضته إلى وجهي لكنني تهربت في الوقت المناسب وركلته في رأسه بأقصى ما أستطيع. عندما كان على وشك الانهيار بالأرق على الأرض ، أمسكته من وجهه وسحبه إلى ركبتي ، مما أدى إلى كسر أنفه.
" لا تلمس أخي مرة أخرى؟ لكمة أخرى سأريكم كيف سيكون الحال في الجحيم! "أنا بصقت.
وضعت جسده المثير للاشمئزاز وبدأت في لكمه على وجهه عدة مرات ، حتى النقطة التي كان الدم ينتشر فيها على وجهي وملابسي. "أوي ، ما الذي يحدث هنا؟" تكلّم صوت. "
هذا هو رئيس تومان مانجيرو سانو! "
"ورقمه الثاني كين ريوجي!"
توقفت عن ما كنت أفعله والتفت إلى الاشقر ، ارتفاعهما يجعل من السهل جدًا التمييز بينهما. نزلت بسرعة من الصبي الملطخ بالدماء وهرعت إلى أخي الذي كان لا يزال على الأرض.
"أوتوتو هل أنت بخير؟"
"م-متى تعلمت القيام بذلك اسمك ؟"
"لقد فعلت ذلك للتو في وقت فراغي على ما أعتقد؟" ضحكت.
(امبيه تذكرت هاكو😭 )
أدرت رأسي إلى الصبيين اللذين كانا في طريقنا الآن ، الصغير مع بعض الفتات على وجهه والآخر يركل قائد حلبة القتال بأكملها. وعندما نهضت للوقوف ، تلقيت الرسالة بسرعة أن هذا "مانجيرو" كان زعيم هذه العصابة المسماة "تومان"
"مرحبا ما اسمك؟" سألني لأنه كان علي أن أنظر إليه قليلاً .
عندما كنت أشاهد أخي ينظر إلى ميكي بعيون متفاجئة ، كان من اللطيف مشاهدته مرتبكًا و مضروبًا. لقد حاول تجنب نظره لأنه كان محرجًا من كونه ضعيفًا و تم ضربه بسهولة ولكن مايكي لم ينتبه لذلك. ابتعد الصبيان الأشقر تاركين الأولاد الكبار الآخرين وأصدقائي هنا. واحدًا تلو الآخر غادر الجميع وتركنا نحن الستة محتشدين حول تاكيمتشي لمساعدته على العودة إلى مكاننا.
" في المرة القادمة لا تخوض معركة غير مستعدة ، حسنًا تاكيمتشي؟ ، إذا لم أكن هنا لكان من الممكن أن تصاب بجروح خطيرة ، "لقد وبخته.
بمجرد وصولنا إلى المنزل ، جلست على سريره وأخذت مجموعة الإسعافات الأولية لتنظيف وجهه ، تناول الأولاد الآخرون بعض الطعام ولعبوا الألعاب على تلفزيونه. ذكّرني هذا المشهد بأكمله بما كان عليه الحال في دار الأيتام ، وكيف كان كاكو كون يتحدث دائمًا إلى إيزانا عن المستقبل ، واستمع إيزانا إليه و الى أحلامه بينما ابتسم قليلاً وأنا أشاهدهم بقلب دافئ. .
قلت لنفسي بابتسامة: "أعدك بأننا سنكون معًا مرة أخرى ملكي".
