تصمم هند على انها تريد ابنها وتقول ان اروش هو ابنها لتهدد اندريه بترك المنزل اما اروش يشعر بشعور غريب عندما عانقته ميرى وانه هدئ مثلما كان يهدأ عندما يعانقه جاك لكنه قال ربما لانهما اخوه ترى ميرى اروش لأول مره وهو يبكى ويتألم وكانه يحلم بحلم بشع تطلب ساره من جاك ان يخرجا لتناول طعام ليوافق **** يقترب الموعد المتفق عليه لتناول طعام مع ساره يعد جاك للمنزل ليبدل ملابسه لينظر لساعه ليقول هذه اول مره تطلب ساره منى الخروج اكيد لديها شئ لتقوله لياتى اتصال من ميرى ميرى:ايها المزعج جاك:انتى من تتصل بى رغم ذلك تنادنى بمزعج ميرى:انا من يعمل هنا المهم اترك امر الوجه الجديد الذى سيمثل شركه لى وجدت شخص المناسب جاك:هل هو عارض شخص مشهور اعرفه ميرى:اترك هذا لى ثق باختيارى جاك:انا اثق باختيارك دائما اختى ميرى تبتسم وهنا تقول لاتنادنى باختى ايها المزعج تذكر بيننا فقط عمل لتغلق وهنا تتذكر فى المكتب كانت تجلس بعد مشكله سونيا ليقول سمير جاك ترك سونيا تضايقه من اجل ارضائك ******* وهنا تعد ميرى من تذكر لتبتسم ***** وبعد ساعات يرتدى جاك ملابس انيقه وكان سعيد بدعوت ساره لتقود ساره سياره جاك:الى اين سنذهب ساره:انها مفاجئه يبتسم جاك حتى تتوقف ساره لتطلب من جاك نزول وهنا ينزل من السياره لتنزل ساره لتقول انظر هناك لينظر لتختفى ابتسامته ليرى اروش يقف ينظر اروش فى ساعه لينظر حوله ليتفاجئ ايضا بوجود جاك وهنا تقول ساره أعددت هذا لقاء ليحل سوء الفهم وهنا يتقدم جاك اتجاه اروش ليقف امامه ليقول انت اروش:فهمت كانت خدعه منك اقصد حبيبتك جاك:توقف عن تلاعب بالكلمات اروش:فهمت ساغادر جاك:لما ظهرت الان لما عدت سمعت فى الماضى انك غادرت البلاد اروش:من انت لاجيبك ماذا تحول ان تقول جاك:لاتبدو بحاله جيده اروش:لكنك تبدو بحال افضل جاك: مازلت تتحدث بغموض اروش:مازلت ايضا تشك بى جاك:ان كنت خائن تسطيع حل الامر اروش:تريد أن اطلب منك تسامحنى على ماذا اه تذكرت مازلت ترانى خائن جاك:كل دلائل ضدك اروش:حسنا ان كان كذلك فدلائل محقه جاك:انت وقح اروش:وانت ضعيف وهنا يغادر جاك مبتعدا عن الجميع تذهب ساره خلفه حتى انه لم يركب سياره ساره:انتظر جاك:انتى سبب لما جعلتنى التقى به ساره:لما غادرت تحدث معه قليلا جاك:الا ترى كيف يعاملني ساره:لكن عينه تقول انه صديق جيد جاك:بعض الأشخاص لايتغير لو كنت اعلم اننى سالتقيه لكنت رفضت القدوم معك ساره:ماذا ظننت كنت سعيد جاك:ظننتك ستعترفى لى بحبك وهنا يصمت جاك لتصدم ساره وهنا تبتسم لتقول لهذا كنت سعيد اذا عد لأروش هل ممكن ان تستمع له لو قليلا هذه امنيتى هل مممكن ان تحققها ليشر برأسه نعم ليعودوا ليجدو اروش يغادر وكان يمشى ببطئ وهنا تناديه ساره ليتوقف دون نظر خلفه وفجئه يلامس راسه ليسقط على الارض فاقد للوعى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
