|| 𝘁𝗵𝗲 𝗲𝗻𝗱 ||

387 16 1
                                    


قراءة ممتعه في اخر بارت ✨🥺
تجاهلوا الأخطاء الاملائية اذا وجد ✨

———————————————
- صباحِ يوم الاربعاء -
كان قد استيقظت سونهي بالفعل قبل والِدتهَ تُحضر ذاك وذاك
وعندما إنتهت دخلت بخفيه لِـ حُجرتها

" سيده ليو الجميلة ، هلا اسيتقظتي يا اميرتي ؟ "
ابتسمت والدتها فور ما رأت ابنتها الحسناء تقبع بِقُربِها استقامت تحتضنها
شوقاً لها و لم يرتوي شوقها ذَلِكَ اليوم
" اهه ياحبيبتي الصغيره كم اُحُبِكِ "
" وانا ايضًا يا فاتنتي الجميلة "

ابتسمت سونهي لِـ والدتها و استقامت ولكن اوقفه رنين هاتفها
" اوه مرحبًا ساني ماذا هُناك هل انتَ بخير ؟ "
" حسنًا حسنًا متى تُريد مِني مُقابلتك ؟ الساعه الثامِنة حسنًا جيد إلى اللقاء "
اغلقت هاتفها وخرجت مِن الحُجرة تنتظر قدوم والدتها الجميله
وبعد عدت دقائق هاهيَ السيدة ليو تخرُج مِن حُجرتِها ترتدي اجمل الثياب

" اللهي امُي ارحمي قلبي بـ جمالِكِ "
صفعت جبينها مُلقِبةً اياها بـ " ايتُها الشقيه " و ختمتها بـ ضحِكه
" إذًا ماذا ستفعلين سونهي ؟ " تحدثت السيده ليو بعد ان سكبت لها سونهي كوب قَهوَتِها
" بـ ماذا ؟ "
تسألت بِغرابه عن ماذا تتحدث السيدة ليو في هذا الوقت ؟

" في العمل  و دِراسَتُكِ ؟ "
تنهدت سونهي قليلًا قبل ان تُجيب بِضيق
" سوفَ توقف عن ارتداد تِلكَ الجامعة و سأُكمل العمل لديكِ "
فهمت السيدة ليو مِن حديث ابنتها انها عانت الكثير بسبب الحديث الذي يأتيها
مُعاملة الجميع المُختلِفه لها و الكثير مِن ذَلِك

——————————————

- تمامِ الساعه السابِعة و النصف -

تحضر سان لما سوفَ يقوله وماذا سوف يفعل ولما فعل ذَلِكَ والكثير مِن الامور
ولكن هذه المره رنين هاتفه اوقفه عن عمله
" مرحبًا سيد تشوي ماذا تريد " لقد كان والده ... ولكن ماذا يريد ؟
هذا مافكر بِه سان

" سان بُني احتاجُكَ لامرٍ ما ... انهُ يخُصُك "
يخصهُ ؟ دار الكثير من الاحاديث في رأسه ولكنهُ تركهُ جانِباً وعاد لواقعه
" حسنًا سوفَ اتي الان "
اغلق هاتفه و وضعه بِـ جيبه ارتداء حذائه المفاتيح وهاهوَ يغادر المنزل

——————

- في منزل السيد تشوي -

هاهوَ يقف سان امام المنزل بعد ان ساق لِمدة نصف ساعه لـ بُعد المنزل
يقف السيد تشوي و التوتر يكاد يبتلعه هوَ وأخيرًا قرر إخبار ابنه عن امره
رن الجرس ليفتح لهُ الخادِم
" تفضل سيد سان السيد تشوي في الداخل "
ابتسم سان قليلًا وعاد لـ جموحه و هم بالدخول لرؤية والده

𝐋𝐈𝐋𝐈𝐏𝐎𝐏 | SANحيث تعيش القصص. اكتشف الآن