هو:زعيم مافيا عالمية قاسي عنيف متملك عصبي بارد قوي ذكي لا يرحم ليس في قاموسه كلمة لأ الجميع بخافه الكبير قبل الصغير وبعملوله ألف حساب لا يؤمن بالحب لقبه الشيطان واسم على مسمى فهو حقا شيطان بل الشيطان يقول له سيدي مخيف جدا جدا
هي: دكتورة حساسة بريئة...
في صباح يوم جديد في شقة صغيرة بأمريكا استيقظت ملاك على صوت صراخ: ي ملاك يا زفته قومي تأخرنا ع الجامعة يا زفته ملاك بصوت ناعس : مالك يا دب باندا الوقت بكير بدي نام بس ٣ دقائق وبفيق بعديها حور بسخرية: اه اه واضح انتي رح تقومي دا لو صار زلزال ما بتصحي ولك قومي بسرعة اجهزي اليوم اول يوم دوام النا وما تنسي انو لسا ما بنعرف شي عن الجامعة يلا زفته حور بإنزعاج: طيب هيني قمت الله يوخذ الدراسة علي بدو يدرس قال دراسة قال يا ريتني ما كملت جامعة كان زماني بنام وبحلم بفارس احلامي حور بسخرية : فارس احلام دا ابشع واحد بالكرة الارضية ما رح يتحمل جنانك ملاك بغيظ: ع أساس انك عاقلة وبعدين انا من كثر ما تعاملت معاكي صرت مجنونة حور بغيظ هي الاخرى: اصلا انتي انولدتي وانتي مجنونة ولا نسيتي طفولتك😂😂
ملاك بغيظ: ننننننننن غيورة وحيوانة ودب باندا حور بعصبية خفيفة: يا زفته بعدين بنتقاتل تأخرنا ع الجامعة ملاك بزهق: طيب ماشي والله احيانا بحس انك انتي الكبيرة مش انا حور بغرور مصطنع: طبعا حبيبتي انتي اكبر بالعمر بس انا اكبر بالعقل ملاك بغيظ وهي تقلد فيها: انا اكبر بالعقل ننن
_______**** في مكان اخر بأمريكا في شركة A.M (آرثر.مارك) نجد ارثر يجلس على كرسيه الملوكي وهو ينظر بغضب شديد إلى مارك. (طبعا الحديث مترجم)
آرثر: مارك هل جننت كيف يهرب ايثان اللعين سأجده واكمل وهو يبتسم بخبث وسأستمتع بتعذيبه لن اجعله يموت بسلام سأجعله عبرة لكل من يتجرأ ويتحدى الشيطان يبدو انه قد نسى عقابي للخونة
مارك بخبث هو الاخر: يبدو اننا سنستمتع معه واخيرا سنتسلى قليلا لاني قد بدأت اشعر بالملل آرثر بإستفزاز: ومن قال لك اني سأسمح لك ان تلمسه مارك بغيظ: اللعنة لقد بدأت اشعر بالملل اريد ان اقتل احد ارثر بإستفزاز: انا من سيستمتع بتعذيبه لكن ساسمح لك لتسمع صراخه من التعذيب
مارك: حسنا أحسن من لا شيء ___ في المساء في شقة ملاك وحور ملاك : حور بدي روح اتمشى تيحي معي حور بحماس: اكيد رح اجي مستحيل اتركك لحالك بخاف يطلعلك العو😂😂 ملاك بعيظ: ننن ما ازنخك اصلا أنا الغلطانة اني عبرتك حور بغناء: غلطانة جيتني ندمانة قلتلي ريحني هالمرة سماحتك غلطانة ملاك بإنزعاج : يخربيت صوتك المعفن خزقتيلي الطبلة يلا ي مجنونة خلينا نروح نتمشى حور : اووك يلا بعد مرور بعض الوقت ملاك : حور يلا خلينا نرجع ع الشقة الوقت تأخر الساعة قربت ع الوحدة حور: ملاك خلينا نفوت هون وهي تؤشر الى مدخل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملاك بخوف: لأ طبعا هاض المكان خالي ما فيو حدا واحنا لحالنا ولا نسيتي ي آنسة حور بنرفزة: لوكة يلا خلينا ندخل وبعدين شوفي الخضار قديشو حلو وملفت
ملاك : الله يصبرني عليكي انا مش عارفة شو ضرب ع مخي لحتى اخذك معي حور بمرح: حظك 😂 ملاك : حظ زي الزفت ماشاءالله ودخلت ملاك وحور للمكان وملاك تقرأ قرآن هي مش عارفة ليش ما ارتاحت لهاض المكان وخايفة منو بعد ما مشت حوى وملاك كانت حور بتطلع ع المكان بإنبهار وسعادة وملاك ايضا فجمال المكان طغى على خوفها وبعد ان تمشيمين في المكان شفن طريق طويل ولما دخلن فيه اكتشفن انو بدخلهن بمنطقة مخيفة جدا ويبدو انها مهجورة وفي كوخ صغير مهترئ في وسط الظلام ملاك بخوف: حور يلا خلينا نرجع حور بخوف هي الأخرى: اووك يلا واول ما جين يطلعن من المكان سمعن صوت صراخ يبدو لشخص بتعذب ملاك بخوف: شو هاض الصوت حور بخوف: يبدو انو حظا بتألم بس من وين هاض الصوت ملاك بقلق: من الكوخ اللي في وسط هي المنطقة حور بخوف شديد : ملاك خلينا نطلع من هاض المكان انا كثير خايفة ملاك بقوة مصطنعة فهي خائفة وبشدة ايضا : لا مش رح نطلع قبل ما نشوف مين اللي كان بصرخ يمكن حدا محتاج المساعدة حور بخوف: ملاك انتي جنيتي احنا هون ما بنعرف حدا واحنا لحالنا يعني لو نموت ما حدا رح يعرف فينا وبعدين احنا جايين ندرس ومادخلنا بحدا ملاك باصرار: لا يعني لا انا رح روح وشوف الكوخ اذا في حدا بس رح اتخبى منيح وانتي خليكي هون استنيني حور بعناد: لا طبعا انا ما رح اتركك ابدا ورح ضل معك ملاك بنفاذ صبر: طيب يلا بس شوي شوي مشان ما حدا يحس علينا ومشين بخفة ووصلن لعند الكوخ وكان الشباك مفتوح وهاض الاشي ساعدهن يشفن مين جوا الكوخ وشفن شخص واقع ع الارض وبتألم بشدة وفي واحد طويل وعريض وأيدي مليانة وشوم ومبين عليه القوة والهيبة وكان بيطلع ع الشخص اللي واقع ع الارض بكل برود وبعدها مسك مسدسو وضربو رصاصة ع دماغ الشخص بكل برود وكأنه ما قتل اي حدا وكل هاض تحت نظر حور وملاك إلى صرخن اول ما ضرب رصاصة ع الرجل انتبه ارثر ع صوت صراخ حدا وعرف انو في حدا شافو وهو يقتل ايثان نظر لمارك ببرود وقلو امسكهن مارك طبعا ما سألو كيف عرفت انهن بنات وانهن بنتين لانو بيعرف انو ارثر ذكي لابعد درجة اوما له وبعد قليل عاد مارك وهو يمسك بحور وملاك بعد ان امسك بهن يحاولن الهرب وهن يبكين بخوف نظر آرثر الى ملاك بكل برود واشار لمارك بشيء وعلى الفور فهم مارك اشارته وخدر حور وملاك ذهب ارقر بكل برود بإتجاه ملاك وحملها وذهب بها الى سيارته وقادها متوجها الى قصره وكل هذا تحت نظر مارك والحراس الذين نظرو بصدمة الى سيدهم لانه ولاول مرة يحمل امرأة بيديه فهو بطباعه لا يقترب من النساء بينما مارك نظر الى حوريته كما سماها فهي حقا كالحورية وحملها بين يديه وغدر بها متجها الى قصره هو الاخر ولا احد يعلم ما يخبأه القدر لهم
