دائما ما يكون صراع بين الأخوة و الاهل و يجدون الحل بالنقاش
و لكن هل هناك صراع بين العقل و القلب هل يمكن أن يتفقا هنا ام لا هنا ما سنرى مع أبطالنا 😉
ليليان : شابة جامعية عمرها 22 سنة
جونكوك: إبن اكبر رئيس شركات في الدول الاسوية
كيم تاي : شاب ذو ق...
وضع أمامها ذللك الملف ليليان ما هذا تاي تاي اذا تريدين معرفت من سبب في حالتك الان و من تحبي افتحي الملف بقيت مصدومة من قوله و تصرفاته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم تشعر الا و بيدها ترتجف بقراءة كل سطر مكتوب ليليان من لما هو لقد أحببته تاي تاي لماذا فعل بي هكذا لقد سلبو مني كل شيء ابي منزلي و الان جاء الابن لسلبي قلبي و تركي تاي لما انا اجبني لقد احبني أيضا لقد رأيت عينيه تلمع لا لا يمكن أن يخدعني تاي ليليان اهدئي اهدئي فقط انا اسف اسف لم يشعر حتى بدأ يبكي على حالها فأصبحت قطعة منه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونكوك: أبي اريد ان أسألك لما استحوذت على شركات السيد بارك الرئيس : ولما تسأل فقط كل شيء لك جونكوك: لا فقط انا ابن جيون و اريد كل شيء يخص بالاستولاء على الأملاك فأنا ابقى ابنك الرئيس : هذا هو ابني ضحكة عدة ضحكات تدل على النصر و لكن الابن رأى الخبث و الكره في عينيه الرئيس : مين بارك كان طالب فقير دو طبقة فقيرة ولكن كان الكل يحبه هههه لا أعلم لما و لكن كنت أمقته حتى المرأة الوحيدة التي احببتها تتركتني و ذهبت معه هو لهاذا لم أرتاح حتى انتقمت منه لا يعلم ماذا يفعل بالواقف أمامه يمزق قلبه بكلامه فقط لم يشعر الا و بدمعت تمردت على خده جونكوك : لهاذا كنت تعامل امي بتللك القسوة بسبب تللك المرأة كنت تضرب امي كل يوم بسبب تللك المرأة قتلت أمي انصدم الاب بكلام ابنه الرئيس: ماذا تقول امك توفت في حادث لم أقتلها هل تفهم ذهب مسرعا لغرفته لا يعلم ماذا يفعل فقط ترك المجال لدموعه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في غرفت ليليان التي لم تعرف انها سوف تقهر هكذا بعد ما حنت عليها الحياة https://getsnap.link/ekNoF4BdSNT
