دائما ما يكون صراع بين الأخوة و الاهل و يجدون الحل بالنقاش
و لكن هل هناك صراع بين العقل و القلب هل يمكن أن يتفقا هنا ام لا هنا ما سنرى مع أبطالنا 😉
ليليان : شابة جامعية عمرها 22 سنة
جونكوك: إبن اكبر رئيس شركات في الدول الاسوية
كيم تاي : شاب ذو ق...
لم يشعر الا وهو خانقها بين دراعيه ليليان : ههههه جونكوك لا اريد الموت الان اتركني جونكوك : فقط قليلا اترجاك كنت بدون روح بدونك كيف لك ان تتركني لوحدي ليليان : انا اسفة حبيبي لن اتركك كان هناك من ذخل بسرعة البرق يتفحصها و يبكي مثل طفل صغير
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تاي : كيف لك ان تكوني أنانية هكذا ليليان : اوه اوه سيد كيم تايهونغ انا احبك و لن اتركك جونكوك : انا هنا يا أصدقاء لف تاي ناحيته أعطاه نظرة قاتلة و لكن جونكوك ذهب و حضنه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونكوك : انا اسف لأنك عانيت انت و ليليان بسببي تاي : اعلم انك تحبها و لكن لا تؤديها و احميها هي اختي الصغيرة ابتسمت لهم فقد كانت سعيدة جدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليليان : انا احبك جيون جونكوك مرة 3 سنوات .........
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليليان : جونكوك لا تعلمها الغناء جونكوك : انها ابنت ابيها هههههه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هنا كانت النهاية اذا كان الحب حقيقي سوف يتاقتل كلا الطرفين حتى لا يفترقوا رغم قسوة القدر و كانت هدية زواجها هي قصر ابيها الذي تربت فيه ابنتهما الاميرة ميرال جيون
