اكو مشهد جريء تمام الي جوا 20 ممنوع يقراه رجاءا
بدات نار الشك والغيرة تسعر في قلب يمان ماذا يفعل يمان وهو يتحدث مع نفسه صراع بين عقله وقلبه عقله فقلبه يقول هي لاتفعل ولكن عقله يقول لم لا كل النساء تخون قلبه يقول كلا لا تفعل ولكن عقله يقول الم ترا نضراته لها وبقى يمان هكذا حتى انه لم يذهب لسحر مثل كل ليلة مما اشعر سحر بالقلق وعندما ذهبت دخلت الغرفة بدون ان تطرق الباب ووجدته واقف امام الشرفة فعانقته من الخلف وقالت له ما بك فالتف عليها وقال لماذا لم تطرقي الباب استغربت سحر وقالت له الم تقل لي لا تطرقي الاب لانها غرفتنا فقال لها اه نعم تذكرت ولكن بسبب الضغط فقالت له ما المشكلة فقال يمان مشكلة بسبب العمل ليس اكثر وطلب منها الذهاب الى غرفتها فذهبت سحر وعندما دخلت غرفتها جلست على السرسر وشعرت بالم في قلبها بسبب الحزن لانها ليست غبية متأكدة هناك شي اخر ولكن لم هكذا تصرف حتى انه لم يقلبني من جبيني مثل كل مرة اما عند يمان بقى يقكر لم تصرف هكذا بسبب شك لا اساس له من الصحة
في الصباح بعد ان ذهب يمان الى شركة وصلت له رسالة كان محتواها (مرحبا يا كريملي انا اشعر بالشفقة عليك جدا لم اتصور انك هكذا غبي لكي تختار هكذا فتاة لكي تتزوحها اخترت فتاة ليس لها اخلاق او شرف انت مثيرة جدا للشفقة انااشعر بالفرح لانك اثبت انك غبي جدا عكس ما يبدو عليك ولكن احذر كي لا ينتهي الطاف بك مثل والدك هههههههه مثير للشفقة ) كانت هذا الاسطر كافية لكي يسشيط يمان غضبا واخذ يكسر بالكتب وبعدها نادا السكرتيرة يمان :من بعث هذه الرسال
السكرتيرة :لا اعلم سيدي لقد اعطاها ساعي البريد فصرخ يمان بها اخرررررررررجي
يمان :سأجدك اين ما كنت بدا الشك يزداد ويتضاعف اتجاه سحر التي كانت تحضر للزفاف بسعادة اتصلت سحر بيمان
سحربفرح :اشتقت لك
يمان بغضب : ليس وقتك كانت سحر اعتادت على غضب يمان ولكنه كان بمجرد ان يسمع صوتها يهدء فتكلمت بهدوء سحر :ماذا بك حبيبي ه حصل شي يمان :قلت لكي ليس ووووووقتك الا تفهمين واغلق العاتف في وجهها
اندهشت سحر من تصرفه ولكنها لم تعاود الاتصل فمهما كانت تحب يمان لكن كرامتها اغلى لقد لقد كسر فرحتها من كان فرحتها هكذا تشعر انها حزينة جدا و تسأل نفسها لماذا يتصرف هكذا انها قلقة عليه جدا
استمرت تصرفات يمان هكذا الى ان جاء يوم الزفاف كانت سحرجميلة لدرجة خيالية ليست موجودة حتى في الاحلام من شدة جمالها لم يستطيع كل من راها ان يمييز بينها وبين الشمس الحقيقية فكان نورها يملأالمكان عندما رأها يمان اختل توازنه من شدة جمالها لم يستطيع النطق بكلمة فقط ذهب اليها وكان يمشي بصعوبة وعانقها بشدة وكأنه خائف من ان تذهب بعيدا عنه وقبل رأسها بعد ان رائها قرر ازالة كل الشكوك من رأسه ابتعد من حضنها وقبل رأسها وكف يدها وقال لها انا اسفة على كل شيء ولكن هذا الفترة حدثت امور عديدة ولم اريد ان اقلق فقالت له بتفهم لا تقلق لست حزينة انا افهمك جيدا المهم ان تكون بخير فقط يمان بداخله انا غبي كيف شككت بها فقط الغبي من يشك بملاك كهذا و عاد من جديد ليدخلها اسوار قلبه
أنت تقرأ
ملاكي المجروح
Romanceالقصة راح تكون مقتبسة من مسلسل التركي الامانة ___ طبعا اول قصة الي واتمنى تعجبكم
