تخيلاتى عن جونغكوك 🔞

رأيته واخيرا ♥♥

وعادت إلى التفكير في الرقص مع جونغكوك مرة أخرى وهذا أدى مرة أخرى إلى التقبيل والمداعبة. دعنا ننتقل إلى تلك الخطوة الأخيرة مرة أخرى انطلقت في لعبة تسمى الانزلاق فى الحب. ممسكة بيديه القويتين وثابت من كتفيه غير المتحركتين ، تزلجت وأبحرت عبر أرضية غرفة الاستراحة ، دون عناء وبأناقة ، مستوحاة مع شريكها الخيالي ، ثم نظرت إلى الأعلى لترى شيئًا غريبًا في المدخل "مرحبًا ، هناك ،" إلى الغريب ضاحكًا آسفًا لمقاطعة "محرج ، جيل مارتن"
"حقا؟ هل أنت راقصة؟" ولكن جيل بالكاد سمعت سؤاله كانت مشتتة للغاية من وجهه الوسيم استقرت نظرتها أولاً على عينيه ذات السواد القاتم لاحظت أيضًا فكه غير القابل للكسر ، وكتفيه المتينتين ، وشفتيه الكرزية، كان جسده نحيلًا ومشدودًا ، لكن جيل كانت هادئة والرائع حاولت التقاط أنفاسها وتكوين أفكارها ، لكن أفضل ما يمكنها فعله هو إلقاء الكلمات ، ما هو سؤالك مرة أخرى؟ سألت عما إذا كنت راقصة ، "مرهقة لكنها الآن تجد نفسها مشتتة بصوته ، باريتون عميق ، غني ،
بلكنة بريطانية راقية ، قالت ، "أم راقصة؟ أنا؟" قال ، "نعم ، لقد كانت حركاتك مثيرة للإعجاب" ، أعينهم مغلقة للحظة بينما كانت جيل تكافح من أجل شيء آخر لتقول له أخيرًا "نعم ، أنا راقصة من النوع الأول" يعني ، ليس مهنيًا أو أي شيء " ابتسم وقال" إذن هل تعملين هنا ؟ " اجابت " نعم ، أفعل لماذا؟ ". لأنه لا يوجد أحد في المقدمة. قالت: أوه ، أنت الملياردير! " شعرت بالحرج ، وبدأت مرة أخرى أنت الرجل الذي تعطلت سيارة ليموزين الخاصة به، قال "نعم ، هل يمكنني الحصول على بعض المساعدة هنا؟"
قالت "بالطبع اخبرنى فقط ماذا حدث مع سيارتك وسوف اساعدك"، اقترب منها وقال" كيف لفتاة جميلة ورقيقة مثلك ان تعمل هنا اليس صعب عليكى العمل بتلك الوظيفة" نظرت الى عينيه وعينيها مليئة ببعض الدموع "لم اجد عملا ورفضته ولم يقبل بى احد الا السيد ماجى". شعر بالحزن واقترب منها وقام بالمسح على وجنتيها وقال" لا تبكى حسنا والان ما رأيك ان نذهب لنرى السيارة لان شركتى فى انتظارى " ابتسمت وقالت "حسنا لنذهب" وبالفعل ذهبت لتفحص سيارة الليموزين الخاصة به
•
•
سيارة الليموزين

...........
ملابس جونغكوك