تجلس تلك الجميله مع والديها يتناولون الإفطار ويتحدثون فى أمور عشوائيه
حتى استمعوا إلى طرق على الباب قوى
ذهب الاب سريعا حتى يرى من يطرق بتلك الطريقه الجنونيه
حتى أبصر الملك وحراسه
وعلم ماذا سيحدث
ذهب سريعا الى ابنته وقال لها
"فكتوريا اذهبى سريعا الى غرفتك ولا تخرجى منها"
ذهبت فيكتوريا إلى غرفتها سريعا
فتح الاب الباب
بدأ الحراس البحث عن فيكتوريا
"اين الفتاه" نبس الحارس بهدوء "لن تقتربوا من ابنتى" قال الاب بانفعال بينما الام تبكى "فلتقل اين هى الفتاه أو سنقتلك" قال الحارس بصراخ "لن تقتربوا من فتاتى" قالت الأم بركاء شديد وصراخ اخرج الحارس السيف الخاص به وطعن به الام والاب
ذهب الحراس يبحثون عنها فى كل الغرف حتى وجدها حارس من الحراس داخل خزانتها
اخرجها الحارس وبدأ يسحبها الى الاسفل وهى تبكى حتى وجدت والديها غارقين فى دمائهم
بدأت بالبكاء بهيستريه وهى تحاول أن تفلت من الحراس
ادخلوها الحراس تلك العربه الملكيه وجدت أن هناك العديد من الفتيات فى نفس عمرها
منهم من يبكي بشده لأن اهلهم حدث لهم مثل أهلها ومنهم من تقبل الوضع
بعد ساعتين هاهم أمام القصر
بدأ الحراس ينزلوهم من العربه بقوه عندما نزلوا أبصروا الملك يتقدم
انحنى الجميع عدا هى
نظر لها تايهيونغ وقال "انتى ما اسمك" قال تاهيونغ بهدوء "ما شأنك" انفعل الحارس وقال "أتعلمين مع من تتحدثين يا فتاه" اشار له تايهونغ أن يصمت
