رن هاتف وويونغ أكثر من مرة للمرة السابعة بعدما غطى وويونغ في نومه تاركا وراءه كل شيئ خلفه تحتا
أستيقظ ليركض للاسفل حاملا هاتفه
وويونغ : اسف اسف ....من معي ؟سان. : حقا لم تنظر لرقم الهاتف ؟
وسع وويونغ عيناه ثم اغلق الخط ثم استوعب أن ما فعله خطأ وسيؤثر على علاقتهم
أعاد الاتصال
سان : لا ترغب في الحديث معي ؟
وويونغ: لا لا اسف حقا فأنا لست لي في وعيي ...لقد استفقت للتو !سان : اذا يجب أن أعود ادراجي
وويونغ : مهلا لما ؟
سان : أنا أمام بابك انتظر أن تفتح
صرخ وويونغ في نفسه باللعنةوويونغ : انتظرني 5.10
.....15 دقيقه ساجهز كل شيئ حسنا ؟
سان : لك هاذا !
اغلق الخط وبدأ بترتيب أغراضه و غرفته
لينتقل لنفسه و يرتدي قميصا اسود خفيف مع عطر و سروال جينز
مظهر وويونغ كان مثيرا حد اللعنةركض وويونغ نحو بابه و فتحه
تنهد ثم ابتسم
وويونغ : صباح الخير
سان. : كم احبك عانقه و دخل لبيته
هو لايزال معانقا إياه
وويونغ : لما كل هاذا الشوق ؟
سان : فقط بمجرد التفكير انك أسرعت بفعل كل هاذا من أجلي قلبي يرغب بك أكثر
امال وويونغ رأسه نحو كتف سان و ابتسم
ابتعد سان
سان : اذا هاذا هو بيتك ! جميل و انيق
وويونغ : ليس بجمال خاصتك ربما !
قهقه سان : انت لا تريد رؤيته
وويونغ : لما ؟ صدقني ارغب و بشدة
سان : تريد رؤيته حقا ؟ وويونغ ؟ وضع يده نحو عضوه
ليبعد وويونغ نظره ويحمر خجلا

أنت تقرأ
ووسان _ المرآة _ 𝖒𝖎𝖗𝖗𝖔𝖗
Horrorمالذي ظهر فجأة في المرأة ؟ هل انت أنا ؟ ام انت هو ؟ 🦇 قصة خيالية