جيون جونغكوك ///لي ولو بالغصب///كاملة

£12

مرت الايام والليالي علي العشاق الاربعة كانت ايام كالحلم او بمعني اقرب

كالنعيم الابتسامة لم تعد تغادر ثغر اي منهم ...واتعلمون لما قلت عنها انها

ايام كالحلم لانه مهما  طال الحلم فالمعروف انه ستستيقظ يوما لتصدم بواقع

الاليم ....هاهو ذي يحتضنها من الخلف مبتسما واضع راسه علي كتفه وهما

في شرفة غرفته طرق باب الغرفة

:ابتعد جونغكوك هناك من يطرق

نطقت إلينور بينما الاخري نفي بخفة

:الجميع يعلم انني احبك فلما اخفاء الامر

ابتسمت فقد اظهر حبه لها للجميع دون ان يتردد لانه ببساطة لا يوجد سبب

يدعوه لتردد

:اعلم حبيبي اكن دخول احدهم ورؤيتنا هكذا سيسبب لي الخجل

نظر لها ليبتسم واوما بتفهم ابتعد لينطق بهدوء

:ادخل

دخل الطارق ليجدها خادمة التي انحنت له ناطقة

:جلالتك...يبدو ان لدينا زوار الاميرة اوليفيا هنا

نظر لها جونغكوك

:حسنا فل ترحبوا بها احسن ترحيب ساتي حالا

:امرك جلالتك

كانت هذه كلماته قبل ان تغادر الاخري نظر لحبيبته التي تناظره وقد علم

انها تنتظر ان تخبره من هذه

:انها ابنت عني قد سافرت منذ سنوات لدراسة في الخارج لكن يبدو انها

عادت

نطق بابتسامة ليطبع قبلة علي جبينها

:سانزل

نطق بابتسامة لتومأ له

*******
نظرت له اوليفيا لتبتسم بلطف واقتربت منه ناطقة بابتسامة

:اشتقت لك

نطقت لتحتضنه امام ناظري إلينور التي تناظرها بينما الاخر ربث علي

ظهرها بخفة بينما ايفا همست لها بهدوء في اذنها

:لما اشعر كان المشاكل اتت بقدميها

نطقت بسبب ذلك الشعور الذي راودها فجأة بسبب كلماتها حول انها اشتاقت

له لربما يمكن ان يشرح هذا التصرف علي انه ربما هم مقربين لكن الطريقة

التي احتضنت بها جونغكوك ليس امر يمكن تفسيره بسهولة ...فالاميرات لا

يفعلن هذا الشيء أبدآ لما لانه وببساطة ليست من تصرفاتهم  ...ابتعدت

عنه تناظره بابتسامة

:مرحبا بك في مملكتي سمو الاميرة

:نادني باسمي جونغكوك لما الرسميات