✨سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم✨
كلما إزداد الدعم كلما كتبت البارت القادم أسرع
لذا لا تنسوا الفوت و التعاليق من فضلكم ❤️
تفاعلو في هذا البارت أرجوكم 😭😭
.
.
.
صدمت سونغ مما سمعته لتلقي السلة على الأرضية بهلع و تركض للخارج نحو المخزن
ليحقها الطفلين و معهم جون المفزوعهناك في ذالك المخزن
جميع الأطفال ملتفين بذالك الجسد يبكون بحدة
لفراقهم لذالك الشجاع الصغيرالذي لا طلما أحبهم كأخوته و إعتنى بهم
في أغلب الأوقات و المواقفذالك الذي يكبرهم سننا و الذي يعتبره البعض قدوة له....ذالك الحنون سونغ هو قد توفي
إثر المرض لا يعلمون سببه حتىالطفل قد شحب و ضعف بين ليلة و ضحها
حرارة جسده مرتفعة جدا و ترفض الإنخفاض رغم الكمادات و الإسعافات التي قامت بها
السيدة سونغ من أجلهتنفسه يثقل أكثر و أكثر مع الوقت و غائب عن الوعي أغلب الوقت
المرأة الطيبة قد تدخلت بترجي سيدها أن يسمح لها
بإحظار طبيب من القرية ليسعف الطفللكن ذالك الذي من دون قلب قد صرخ بها و هددها
و منعها من الإقراب أو فعل أي شيء لهم
إلا أنها لم تستسلم إدعت الطاعة و الخوف كي لا يشك بها و قامت بمساعدتهم سرالا يمكنها أن ترى طفل بريئ مريض يعاني لوحده و لا يمكنها التدخل للمساعدة أو لتخفيف عنه
لكن و للأسف حالة الطفل تحتاج مختص أو مشفى
و المرأة المسكينة لا يمكنها فعل ذالك
رغم أنها تريد و بشدة.
"سونغ هو....سونغ هو إستيقظ"
إبتعد تايهيونغ و بقية الأطفال عن جثة صديقهم سامحين للمرأة بالعبور و الركوع قربه لتتفقده
علها تنفي حقيقة موتههزت المرأة جسده بقوة تحاول إيقاضه بأي طريقة قائلتا بصوت مهزوز خائفة من ذالك المنظر
المرعب الذي أمامها"س...س..سون..نغ..هو.....إستيقظ يا ولد....كفاك مزاح و إستيقظ إنك تخيفنا بفعلتك هذه
إن كنت تمزح فسنغضب منك بشدة فهذا ليس بمزاح....سونغ هو....سونغ هو إستيقظ هيا"
أنت تقرأ
أخي {مكتملة}
Akcja"أين أخي؟" "علينا أن نتصل بالشرطة حالا" "أسفون لهذا.........." "مستحيل أعيدوا لي أخي فورا أخييييي" "من أنت؟" ⚠️الفكرة تعود إلي و لا أسمح بسرقة أفكاري الرواية خالية من أي علاقات محرمة الغلاف من تصميمي