[ مترجمه ]
"بغض النظر عما سأذهب اليه إنه ما حلمت به كل ليلة لا تنس نحن يمكننا فعل كل شيء"
حيث يقود هونقجونق الطريق لأخذ ايتيز إلى القمة ولكن هل سيكون قادرًا على النجاح مع مجموعة لا يمكنه التعاون معها وعضو يجعله يشعر بالالم
"لا تخف ، الأحلام في كل م...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
طويل
لقد أعطيت لنا ساعة واحدة للتدرب قبل أن يبدؤوا بفحصنا على الرغم من أن أي شخص بالكاد فعل ذلك انتهز الجميع الفرصة للتعرف على بعضهم البعض بشكل صحيح
الجميع ... ما عدا أنا
لم ارى الهدف إذا لم نترسم فسنستمر على الأرجح في التدريب كما لو أننا لم نتقابل بما أنني لا أريد أن أضيع وقتي الثمين جلست في زاوية الغرفة وظهري مضغوط على الحائط أخرجت هاتفي ، وقمت بتوصيل سماعات الأذن الخاصة بي وبحثت في وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي رأيت رسالة من ميني تقول أن أتصل بها بمجرد أن تسنح لي الفرصة
هل لدي الآن وقتاً كافياً ..؟
نعم
اتصلت برقمها واستجابت بعد رنتين
"هونقجونق يا إلهي! ماذا فعلت ؟" صرخت عبر الهاتف سقطت أحدى سماعات الأذن بسبب صوتها العالي ضحكت بهدوء ، أعدت وضعها وقمت بتعديل مستوى الصوت وأجبتها
"لا بأس ، لكن لا داعي لكسر طبلة أذني بسبب أمر كهذا". قلت لها
"آسفه ، أنا فقط متحمسه!"
"نعم أستطيع أن أقول تبدين متحمسه أكثر مني."
"ألست سعيدا؟ هذا شيء عظيم انها فرصة لك."
"أعلم ، الأمر فقط هو أن السيد هوانق أوصاني لريني و-"
"هل هذا يزعجك؟"
"نوعا ما..."
"لا تدع الأمر مهم ، أنت مدهش وموهوب وثق بي ... ستحطمها." على الرغم من أنها لم تكن هنا ، علمت أنها كانت تبتسم تلك الابتسامة التي تجعلني أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام و من يعلم ربما لن تسير الأمور بهذا السوء
"شكرًا مين ، أنا حقًا لا أعرف ماذا سأفعل بدونك."
"لهذا السبب لديك أنا ... هونقجونق، أنا أحبك." لا أعرف لماذا ، لكن في هذه اللحظة شعرت بالرغبة في الانهيار كنت أرغب في البكاء ولكن الجميع هنا سيحكمون علي استطعت بالفعل أن أقول إنهم كانوا يعطونني نظره بسبب الطريقة التي ابتعدت بها عنهم
كانت دموع صغيرة تنزلق من زوايا عيني
"أنا - أنا أحبك أيضًا". قلت مبتسمًا نظرت لأعلى ولاحظت أن كل شخص ينظر إلي لا ... يحدق بي أعني أنني فهمت نوعًا ما لماذا ربما بدوت كأنني غريب الأطوار تمامًا
"مين ... يجب أن أذهب سأتصل بك لاحقًا ،" همست ، وأخذت هاتفي بعيدًا ومسحت بسرعة دموع
وقفت ، نظفت حلقي عاد الجميع الى ما كانوا يفعلونه وبدأوا في الهمس تنهدت
لم أكن أعرف ماذا أفعل الآن وما زال لدينا نصف وقتنا المتبقي انا متعب تمددت ، خدشت مؤخرة رأسي وسرت إلى حقيبتي على جانب الغرفة بينما كنت منحني لأسفل أنظر من خلالها كان ظل شخص طويل القامة فوقي
"هل يمكنني مساعدتك؟" استدرت وسألت
الهي اللعنه... كان هذا الرجل طويل القامة
"المحادثات هناك مملة بالنسبه لي ، هل تمانع إذا بقيت معك؟" قال وهو ممسك قفاه هززت رأسي بسرعة لأمنع نفسي من التحديق في طوله أعني أنه يجب أن يكون على الأقل 6 أقدام وأنا فقط مثل 5,7 هذا محزن
"بالتأكيد" قلت وأنا جالس على الأرض وأربت على المساحة المجاورة لي.
"اسمي هونقجونق، أنت؟"
"مينقي" أجاب مبتسما
"سونق مينقي". كان صوته خشنًا لكنه لم يكن خشنًا جدًا لقد بدا غبيًا نوعًا ما ، لكنه لطيف أتساءل كيف يبدو صوته الغنائي
"انت تغني؟"
قال وهو ينظر إلى مجموعة المراهقين المحتشدة حول بعضهم البعض
"افعل الراب في الواقع"
"أنا أيضاً!" قلت بحماس قليلا لقد ضحك على هذا
"يا لك من شخص غريب."
"كيف؟"
"لا أعرف ، بمجرد وصولنا إلى هنا تمكنت بالفعل من إثارة غضب بارك سونقهوا أعني أنني سمعت أنه كان رجلًا هادئًا ."
هادىء مؤخرتي..
"ليس لديه سبب حقيقي ليغضب مني ، إنه مجرد طفل كبير."
"رائع..."
"ماذا الآن؟ وما الذي سجعلك تقول إنني غريب ايضا؟"
"لقد انفصلت نوعًا ما عن المجموعة وأنا أعلم أنه قد يبدو أنني كنت اراقبك أو شيئًا ما ، وهو ما لم أكن افعله بالمناسبة أعني أنك نوعًا ما-"
"أوضح ماذا تقصد!" ضحكت كيف أنه فقط يثرثر ولن يصمت كان لطيف
"أنت تتحدث إلى شخص ما وببكي أتعلم أن هذا يبدأ الشائعات ، أليس كذلك؟"
"إذن؟ لا يهمني ما سيقولونه عني "
"حسنا جيد."
جلسنا في صمت محرج لبضع دقائق أخرى ، قبل أن يتم استدعاء كل منا واحدًا تلو الآخر لإكمال الاختبار والمقابلة
