قراءة ممتعة ✨💜
لا تنسوا التعليق بين الفقرات 😇💜🍓
...
ليكتشف كوك بعد مناداة جيمين له بأنه ليس تاي ليستيقظ بسرعة متحمسا لزيارة المدينة
ولكن تذكره
أنه سيعود للقصر و وروتينه الممل جعله
يفقد حماسه فجأة
ليرى جيمين تغير ملامح جونغكوك فجأة ليقترب منه
بستغراب ليقول
:ما بك كوكي الست سعيدا بذهابنا إلى المدينة
إذا كنت لا تريد فلا ....
كوك مقاطعا اياه بينما ينفي برأسه :كلا جيمي
فقط .... أنا ....
جيمين وهو يربت على ظهر الآخر حاثا عليه لإكمال
كلامه :أخبرني كوكي مايزعجك فأنا صديقك
المفضل لا بأس باخباري
كوك بحزن : لا اريد العودة إلى القصر ...لقد استمتعت
هنا حقا و قد حصلت على العديد من الأصدقاء
كتيتي هيونغ و جين و يونغي هيونغ
جميعهم لطفاء ولا يتعاملون معي كما يفعل الخدم
والحراس في القصر كما لو اني سأقتلهم
في أي لحظة إن لم يقوموا بشيئ لي أو حتى
نظراتهم اتجاهي انها غير التي ينظرها لي الباقون
أنها ..فقط مختلفة وانا حقا سعيد بذلك
لذا لا اريد الرجوع
ليقول جيمين متفهما كلام الآخر لأن طريقة تعامل
من في القصر سيئة مع كوك فهو رغم أنه مدلل أبيه
ولكن الحراس والخدم يرونه يا اما كقاتل مأجور
قد يقتلهم لاي سبب سخيف بسبب اعتقادهم أنه
يشبه أباه
و النصف الآخر لايراه سوى دمية للجنس وكل هذا
بسبب جمال كوك الخلاب الذي يوقع
الجميع بنظرة فقط
أما هو في الحقيقة
مجرد ارنب لطيف يحب أن يتم
الاهتمام به و ملاحظته
وهذا ما جعل جيمين يحزن على صديقه اللطيف
ليقول مخففا عنه :
لا تقلق من ذلك كوكي بما أن والدك تركك أن تأتي
سوف تستطيع زيارتهم مرات عديدة وايضا
الم تشتاق لوالدك بتأكيد أنه جالس يعد
الثواني لرايتك وهو خائفا عليك
كوك بسخرية : وهل تعتقد أنه لم يرسل أحد ورائي
لكي يتبعني ويتقصى على امري
جيمين بينما يعلم أنه بتأكيد الملك يفعل هذا
وان الحراس يرسل له تقريرا كاملا عن اليومان
الذي امضياهما الان فهو الأمير و الملك المستقبلي
على اي حال لن يخاطر به
جيمين وهو يحاول تغيير الموضوع : هيا دعنا من ذالك ولنعش اللحظة كوكي
توقف عن التشائم هكذا وخذ هذه الملابس وارتديها لقد احظرتها لك خصيصا ....ولكن ...
أنت تقرأ
مَملكَةُ فِكتُوريَا || Vk
Romance٠مكتملة٠ {vk} عندما يكون جونغكوك اميرا ... و تايهيونغ مجرد مزارع بسيط في مزرعة للفراولة ماذا سيحدث إذا التقيا يوما ما ؟ « لا تهمني مكانتك...أو كيف يراك الآخرون فكل ما أراه فيك أنك مجرد طفل بريئ يستحق كل الحب و الدلال وهذه ستكون مهمتي التي سأفني حيا...
