هذه ليست النهاية ....... فلنكمل القصة ...... لنبدأ عندها لم يعلم احدا ما حدث ويقولون ان كل من يدخل هذا البيت لا يخرج منه فجاء شاب من المدينة الى البيت المهجور يريد ان يعرف السر فدخل الشاب ومعه كل ما يحتاجه فعندما دخل وجد دماءاً كثيرة وعظاماً وجثثاً ملحوظة : اسم الشاب "باتونز" .
باتونز : ماهذا اللمعان ؟! ماذا قلادة يبدوا انها توضع فيها صورة .
عندما فتح القلادة ليرى مابداخلها فقال : انها صورة لفتاة صغيرة قد تكون هذه القلادة لوالدها او لأمها .
فوجد فتاة صغرة ميتتاً على السرير فوجد ان هذه هى التى فى القلادة .
وفجأه رأى كل الجثث تقف حتى تقتله وهو لا يسطتيع الخروج لأن هناك حثث عند الباب وبعدها سمع صوتاً .
الصوت : هذه نهايتك ايها الشاب هاهاهاهاااه ( ضحكة شريرة ) .
باتونز : من هناك ؟؟!
الصوت : انا قاتلك هاهاهاهاهاااه .
باتونز رأى رجلا بقى فى الخلف ولا يتحرك
الصوت : ما بك ؟!؟!
باتونز : اذا انت صاحب الصوت لقد اكتشفت السر ايها الحقير .
باتونز يخرج مسدساً من جيبه و طاااااق يموت الرجل وتسقت الجثث ايضا وبهاذا يخرج باتونز سالما .
ويقول لشرطة وذهبوا الى هناك واخذوا الجثث الى اامقابر ودفنوهم ووجدوا ان الذى حدث هو ان الطفلة كانت مع اباها فى مختبره مع بعض العلماء فسكبت بعض من حمض الكبريتيت المركز فجاء بعض منها على يداها وهو لم يلحظ ذالك عندما كان يرمى الحطام فى القمامة فوضعت بالخطأ يديها فى فمها فسبب بذالك ان اذا نظرت باحد بعينيها الى الحد يمكن ان تسيطر عليه او تقتله فقتلت كل الذين فى المختبر ما عدا اباها هرب مسرعاً فأغشى على الطفلة وعندما استيقظت دخل اباها فعندما نظرت اليه قتلته ولكنها سيطرت عليه ايضا فعندما ماتت من الصدمة استيقظ اباها لانها امرته بعد موتها ان يستيقظ ويقتل كل من يدخل هنا. وبها عندما دخل باتونز و قتل اباها خلص المدينة من شره وانتهت القصة سلام .