كانت أمي عاهرة هي مشهورة ف غادرت عندما كنت في الثانية من عمري بيتي بيت دعارة
"إذا كنت ستوقع ... من فضلك " قال الرجل العجوز ، وأعطاني ورقة وأنا أفعل ما قاله لي " أنت تزداد طولا يا كيني " أضاف مع وضع يديه على وركيه مع ابتسامة على وجهه
أجبته " حسنا ، أشرب الحليب كل يوم " وأعطيته الورقة بعد الانتهاء من التسجيل قال " أراك لاحقا " وأنا أركض وذهبت مباشرة إلى مدرستي الصف الخامس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" صباح الخير كين كن ! " استقبل الطلاب في مدرستنا وهم يحنون رؤوسهم بعد رؤيتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كل شخص هنا في المدرسة يجب أن يرحب بي كل صباح يحنون رؤوسهم لإظهار بعض الاحترام ، ليس لأنني في مركز أعلى ولكن لأنهم جميعا مرعوبون مني
قلت ببرود بينما وضعت يدي داخل جيبي " إنه ليس كين إنه دراکین "
أنا في الواقع لا أحب الذهاب إلى المدرسة لذلك هربت من معظم فصولي ، اتجولت في جميع أنحاء المدينة لاجد شخصا يقاتل معي
" هل أنت متأكد من هذا ؟ " سأل الرجل المغطى بالوشوم
" نعم " أجبت بنبرة حازمة وحذره
قال الرجل وهو يبدأ في رسم وشم لي" لا تبكي لاحقا "
لقد تألمت بشدة عندما بدأت في البكاء والصراخ بسبب الألم الذي شعرت به بعد دقائق من المعاناة توقف الرجل أخيرا وقال " هناك ،هذا كل شيء "
