اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
منظور جيمين.
استيقظ جيمين صباح يوم السبت والفراشات في معدته.
كان سيخرج مع جنغكوك اليوم.
بعد الاستحمام ، ارتدى جيمين بنطاله المفضل من الجينز الأسود وقميصًا مع سترة في الأعلى قبل أن يرتدي حذائه. يعلم تمام العلم سبب بذله جهدًا ليبدو جيدًا اليوم. جنغكوك لم يطلق عليه موعِدًا عندما طلب من جيمين الخروج ، لكنه قد يكون كذلك.
ابتسم جيمين لنفسه عند رؤيته لإنعكاسه في المِرآة قبل الخروج من مسكنه يشق طريقه إلى قاعة المدخل لمقابلة جنغكوك.
شعر جيمين بأنفاسه تتذبذب عندما رأى الجريفندور ينتظره في الردهة ، شعره يبتعد قليلاً عن وجهه وعيناه البنيتان الكبيرتان تعكسان اشعة شمس الصباح. كان يرتدي ملابس سوداء بالكامل مع معطف أسود طويل على كتفيه وكان على جيمين أن يخفي إحمرار وجنتيه بسرعة قبل أن يكتشفه الجريفندور.
"مرحبًا." قال بشكل محرج بمجرد وصوله إلى جنغكوك.
استدار جنغكوك ينظر إليه. "تبدو جيدًا." قال بابتسامة ليشعر جيمين بالحرارة تندفع إلى وجنتيه مجددًا.
"شكرا." قال في المقابل. "وأنت كذلك"
ابتسم جنغكوك في وجهه. "أتريد الذهاب إذًا؟" سأل، ليومأ جيمين رأسه قبل أن يبدأ الاثنان في المشي إلى قرية هوجزمايد الصغيرة.
"إذًا كيف حالك؟" سأله جنغكوك، يسير هو وجيمين على طول الطرق المرصوفة بالحصى ، أيديهم مدفونة في دفء جيوبهم.
"أنا بخير." ابتسم جيمين له. "هل أنتَ كذلك؟"
أومأ جنغكوك. "أشعر أنني أفضل مما كنت أشعر به منذ وقت طويل." أجاب، أعينه على الرصيف أمامهم. "أحب أن أكون معك." اعترف. "لا أستطيع تحمل الأمر عندما لا نكون نتحدث."
