"لقد قلت لك أننِي لا أريد أي مضاجعات وأنت لم تستمع لِي حتىّ"ببكاء أردف تايهيونغ لخطيبه اللممحوُن ،"تبًا لك جونغكوك لا تتصِل بيِ" أنهى حديثه خارجا من الغرفةٍ و من البيتِ بأكمله بعد تغييرهِ لثيابهِ
أما جونغكوك فلازال حائرا أيلحقهُ ويمنعهُ من الذهابِ أو يدعهُ قليلاً كي يهدأ ولكن دائما مايُقال الحلُ الأولُ أفضل لذا أسرعَ لاحقًا إياه ليمسكه ويحتظنه مقربًا إياه لصدره
"حبِيبي أنا أسف أعمتنِي غريزتِي هممم مذا يريدُ حبِيبي أن يفعل بي و سأقبل إن كنت تريد معاقبتي فسأقبل ولكن لا تطِل الأمر حسنا فحبي لك لايستطيِع العيْشَ بدونك زوجِي "
شهقات تايهيونغ بدأت تقل و يديه تشد بقوة محتضنًا جونغكوك نحوه بقوةَ"ولكن أنْت لم تستمعْ لي "كلماتهُ خرجت متقطعة و هذا مالايريد جونغكوك حدوثه"إهدئ حبيِيبي حسنا و أنا أسف جدًا جدًا جدًا و إن أعدتُ فعلهَا أضربنِي على قضيبِي حسنًا" وهذا جعل من تايهيونغ يضحك بخفة
"لن أفعل هذا أحتاج قضيبك كي تجعلنِي حامل "بعبوس تحدثَ و عيونه تلمعُ بسبب بكائِه و خدوده الحمراء مع فمه اللامع هذا وحدهُ جعل جونغكوك يتأمله يدونِ ملل
"إذا حبِيبي كف عن البكاءْ و جونغكوك سيشتري لك أي شيء تريده حلِوي حسنا "وهذه الجملة جعلتْ تايهيونغ يتوقف من البكاء ليقهقه عليه الأخر فهذه الطريقة دائما ماتجدي بالغرض
ليمسح بكفوف أيديه عيني الأخر الأقصرِ منه لينحنيِ مقبلا كلتاهما بكل حبٍ "هيًا لنذهب حبيبِي لأي مكان تريدهُ"ليلف يده حول خصره جاذبا إياه نحو صدره نحو المنزل لتغيير ملابسهما من أجل الخروج
"جونغكوكي أريد هذا الطقم "يشير بإصبعه لطقم من الألماس تتوسطه بلورة من الزمرد ،جونغكوك يعلم بحب خطيبه للمجوهرات والملابس لذا دائما يعرفُ كيفية إرضائهِ "إذا لنأخذه" تقدم نحو العامل مشيرًا بيدهِ أنه سيأخذه
ليفت إنتباههُ تلك المجوهراتُ الخاصة بالجسم كله من الذراعين و الخصر ألى الأفخاذ كلها جعلته يتخيل تايهيونغ وهو بها ،هو كلُ مايحبه وسيشتري كل شيء من أجله
أنهى تايهيونغ تسوقه و بكل شيْء لم يترك شيئا لم يشتريه "جونغكوكي لقد تعبت لنعد إلى البيت!" هتف إلى خطيبه التي يديه ممتلئة بكل الأكياس فهو لايريد من خطيبه الصغير أن يتعب و يشتكي لذا أسرع تاركًا ماكان سيشتري راحعًا له كي يذهبو الى البيت
"حبِيبي هل أنت مرتاح الأن؟" بعد يومِ طويل تايهيونغ ألمته رجليهِ و جونغكوك طلب من ااخدم أن يدلكوا قدميه و لكنه رفض بحجة أنه يريد منِي أن أفعل ذلك و كلُ ماريده منِي سأفعله
"أمم نعم جونغكوكي تعال نم معِي الأن "نهضت و تصطحتُ بجانبه محتظنا إياه لصدري"هل أعجبك ماذا شتريتَ اليوم؟" "امم نعم لقد أحببتُ كل شي جونِي "
"تايهيونغ اليوم بمحلِ المُجوهرات لفتتنِي حلية وإشتريتها لك هل تريدُ تجربتها ؟" عقد تايهيونغ حاجبيه بخفة "همم وكيف لم تقُل لي" "أنها مفاجأة حبيبي أنها في ذاك الكيِس الأحمر الورقي "
لينهض تايهونغ حاملا إياه متوجهًا نحو الحمام لتجربته ؛دقائق مرت لسمع صوت بابِ الحمام يفتح ليخرج منه تايهيونغ بروب الحمام ليقف منتصف الغرفة"جونغكوكي سوف أقلل من ضوء العرفة حسنًا"
ماهي إلا عدة ثواني ليرجع واقفا بنفس البقعة ليمد يديه فاتحًا عقدة الروب ليسقط على الأرض
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بالإضافة الى البانتي الشفاف هذا كان كثيرًا على قلبِ جونغكوك و قضيبه اللعيِن كذلك و كلُ هذا تحت مرئى تايهيونغ الخجل
"هل أبدوا جيدًا به؟" بتسائل سأل و جونغكوك وقف متقدمًا نحوه غيرَ مبال بقضيبه ؛"أتقول جيدًا حبيبي أنت فتنة على قلبِي أريدك لي وحدي فقط أن أحتظنك و أقبلك ليل مساء حبي لك يكاد يفوق مرحلة الهوس أنا أريد الموت و لا أسبب الحزن لعيناك البهية أنت تجعلني لا أستطيع التفرقة بين الحبِ و الهوس أنت هو هوائي بدونك أقسم أنني سأموت حبيبي " بين كل كلمة يقولها يطبع قبلة على كفِ يدي تايهيونغ بعدما ركع على ركبتيه تايهيونغ كان أخَّاذا لدرجة أن جونغكوك لم يسطع تحمل ذلك
"جونغكوكي قف رجاءا أنا أحِبك أيضًا و أيضا بأي طريقة أنت تحبُني بها لايهمُني أي شيء فقط أنت خطيِبي "
أمسكهُ ليقوده نحو السرير ليركع أمامه منزلا سروال جونغكوك المنزلي برفقة البوكسر و يبدأ بعمله الذي سيبه له ؛تلك التأوهات الصادرة من جونغكوك جعلته يشعر بالرضا هو يحب أنه كل مايريدهُ جونغكوك يحبُ كيف أن جونغكوك خاضعُ له
نصف ساعة مرت ليطلق مابجعبته داخل فم الراكع ليحمله ويقبله بقوة ممتصًا كلتا شفتيه غير تارك له السيطرة تايهيونغ يحبُ أن يتم تدليله وبشده من طرفِ جونغكوك ليسحبه محتظنا إياه بقوة
"جونغكوك دعني أبدل ملابسِي و أيضا سيتمزق هذا الحلي" سأل تايهيونغ الأكبر ذو القلب الصاخب "دعه تايهيونغ أن تمزق سأشتري لك أخر حسنااا "
وهنا كانت أخر محادثة للأثنين بعد محاولة أرضاء جونغكوك لتايهيونغ المدلل
