أقف أمام المرآه أُعَدل فستان زفافى و انظر لنفسى لأخر مره ،ثم ارحل ممسكه بباقة الزعور زرقاء اللون تماما كعيناه.
مازلت لا أصدق، كيف لإعجاب بفتى أثناء الثانوية أن يتحول لحب و تضحيه،ثم يصبح ذلك الحب زواج و مسؤوليه، أن يكمل عشر سنوات متمسكا بى ،مدمنا عيناى!أسير بخطه بطيئة بينما أرى أبتسامته التى ترتسم على ثغره ،بينما يمد لى يداه ،ليسحبنى بالقرب منه و تتلاقى أعيننا.
'أتريدين أن تتلاقى أعيننا إلى الأبد؟' تحدث لوى بينما ينظر لعيناى لأبتسم ناظرة إليه.
'ألن تمل من عيناى؟' سألته بإستنكار بينما يبتسم مقتربا من وجهى.
'لقد أدمنتهما بالفعل يا جميله. ' تحدث طابعا قبله على شفتاى،لأبتسم ناظره لعيناه.
.......
هالو يحلوين كدا عدانى العيب و ازح صح؟
للمره الألف احب اقول ان البتاع دا مستوحى من فراغى العاطفى بجد 🙈😂رأيكو؟؟
متنسوش الأستغفار 💕
متنسوش الفوت و الشير و الكومنتس عشان بيفرحونى 💕
أنت تقرأ
مُدمِن |L.T
Short Story_أَدمنتُ حُبكَ،أَدمنتُ رَائحةُ تِلكَ السَجائْر المُختلِطه بِعطركَ رُغمَ عِلمى بِأنَها سَتكُون سَببًا فى لِقاءَ حَتفِى.' مستواحه من نسيج خيالى غير مقتبسه من أى روايات أخرى. جميع الحقوق محفوظة للكاتبه. خواطر مبعثره.♡ _لويس توملينسون. بدأت فى العاشر من...