آلَفُصل السادس(كم أحبكم) ❤

28 7 1
                                    

في بيت رامي

حيث كان يقف مفتاح ينظر إليهم في غيظ شديد بينما رامي وحامد يضحكون
لعن مفتاح تحت انفاسة بسبب هذين الاثنين
ليتذكر ذالك الموقف من جديد
Flash back
ذهب مفتاح من امامهم بأتجاة المرحاض بينما كان رامي وحامد خلفة
ليدلف مفتاح أولاً إلى المرحاض حيث قام بفتح بابة لينظر بتمعن قام بعدها بفتح أضاءة المرحاض ليجد تلك السيدة التي يتحدثون عنها
وقف في صدمة من أمره من تلك السيدة؟
أبتلع ريقة بخوف شديد ليقول بنبرة مرتعبة
«عمتي مشاكل? Is that you»
نظرت إليه تلك السيدة بعينان سوداء بالكامل وشعر طويل ومخالبها يا إلهي أنها تقطر منها دماء
ظل يستغفر ربه في سره
وخوفة لم يقل عن خوف صديقاه
بدأ ذالك الشئ بالغناء ليغلق رامي أذناه بيدية بينما فعل الأثنين نفس الشيء
أقتربت تلك الفتاه من مفتاح لتبدأ بلمس يداه صرخ صرخة مدويه ليركض إلى السرير بينما يضحك رامى و حامد ضاربين كفوفهم بيد تلك الفتاه!!؟
حسناً حسناً ما الذي يحدث هنا؟
End flash back
كانت تلك الفتاة ليست سوى خطيبة مفتاح الحمقاء هيا من قامت بأخافتة هكذا
لينظر إليها بسخط بينما رامي وحامد مازالو يضحكون
«بقى كدا يا رانية تعملي في خطيبك أللي هيبقى جوزك بعد كام شهر كدا..... متبقيش تزعلي وتقوليلي أنا عيزا أخلف لأن شكل كدا مش هيبقى ليناا عيال علشان ترتاحي» كان ذالك مفتاح وهو ينهر رانية خطيبتة بحده والتى كانت على اتفاق مع أصدقائة
«منا قولت أهزر معاك يا مفتاح جرى ايه يعني لكل دا؟!»
«بقى بتقولي جرى أيه...»
قطع كلامة رنين هاتفة ليجيب على شقيقتة
وبعد دقائق قام بأغلاق الهاتف لينظر إليهم جميعاً
«أنا همشي دلوقتي بابا قال أننا هنسافر
نظر إلى رانية ليتمتم بسخط
وأنتِ يا أختي يلا انجري معايا أما اوصلك على بيتك وبعديها أروحلهم»
قالها مفتاح بسخط بينما تتقدمة رانية في الامام
قام بتوديع أصدقائة ليذهب بعدها قام بتوصيل رانية بينما هو ذهب إلى البيت
فتح الباب ليجد عده حقائب متراصة فوق بعضها
بينما زليخة و والدتة يرتدون الفستان ذاتة!!
نظر إلى الطرف الأخر ليجد. والده يقف هناك بجانب الشرفة يتحدث مع احدهم على الهاتف
ويبدوا انه لم يلاحظ احداً منهم دخول مفتاح
طرقت في دماغة فكره جهنمية ليسرع إلى الداخل مهرول باتجاة غرفتة
قام بانتشال أحدى الملائات المهترئة القديمة التى يوجد عليها بعض من الطلاء الأحمر القاتم
قام بلفها حول جسدة بينما يضع باروكة اهلى رأسة باللون الاسود و شعر طويل
اتجة إلى الباب بخفة منزلاً رأسة إلى الأسفل ليتدلي شعرة مغطياً وجهة فقط قام بأصدار صوت مخيف ليتنبهة كل من في المنزل على أثر ذالك الصوت
وفقط ثوتن قليلة حتى وجد زليخة تصرخ برعب وتهرول إلى المطبخ بينما والده قام بأغلاق الشرفة على نفسة
بينما ستوتة تقف وهي تنظر له بحده لتقوم بجلب المقلاة«الطاسة»  من يد زليخة لتقوم برميها في وجهة بينما تصرخ به
«بقى أنت فاكرني هخاف يلا يا موكوس دا أنا أمك حفظاك من صغرك يا اهبل يا أبن الهبلة»
نظر مفتاح إليها بغيظ بينما يقوم بتدليك مقدمة رأسة بسبب تلك المقلاة التى قد أخترق مقدمة رأسة بينما يتمتم بسخط
«وبعدين عرفتي ازاي وأصلاً محدش خد بالة أني دخلت؟»
فقط قام ستوتة بالأشارة إلى خفة الذي يضعة على مقدمة الباب لتنظر إليه بشماتة
«بقى يا أهبل حاطط الشبشب بتاعك على الباب وبتقولي عرفتي منين؟ اخرج يا بكار دا طلع الموكوس أبنك!!»
«فيه أه يا حببتي منا عارف أنه ابني.... لا اوعي تفتكر اني دخلت البلكونة علشان خايف... تؤ تؤ دا بس علشان مكنتش سامع من الدوشة!» 😂
___________________________'♡
بقلمي
Мόήά ήέģм 🔥

كن فيلاً تكن أجملWhere stories live. Discover now