part 4

17 4 0
                                    

.
.
.
انتهى اليوم الدراسي وها أنا
اعود الى منزلي مرهقه من الشجار مع ذلك القزم.... لكن ما إسمه
....... لايهم!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
" انا في المنزل "
ندهت بكلماتي وانا ألقي  بحقيبتي بأهمال واتجه نحو المطبخ أنا حقاً جائعه

" اهلا بعودتكِ "

دوى ذلك الصوت الحنون بمسامعي هرولت لكي أحضنها
وأخبرها عن تفاصيل يومي كما كنت افعل منذ ان كنت صغيره!؛

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

انهيت واجباتي وإستلقيت على سريري ليشدني صوتٌ مريب؟

فتحت النافذه ألقي بنظري على الشارع إتضح إنه الفتى الذي تشاجرت معه صباح اليوم!!

لكن... مالذي جاء به إلى هنا؟
.............................................
صباح اليوم التالي

" أمي انا ذاهبةٌ إلى المدرسة وداعاً "
لوحت بيدي وانا اخرج من المنزل
احسست بإن اخدهم يتبعني!

بدأت أمشي بسرعه... ليجرني أحد ما  من حقيبتي بخفه

إلتفتت إليه... يا إللهي انه ذلك الفتى!!!

" مرحباً "

" م. ماذا تريد؟ "

" اردت ان... هل يمكننا الذهاب إلى المدرسه معا... اعني بما إننا ذاهبان بنفس الطريق. "

شردت قليلاً أفكر بخطةِ للهروب
اعني إنني تشاجرت معه امس أفقدَ الذاكرة أم ماذا؟؟

قاطع شرودي يده التي تلوح أمام وجهي

" حسناً لِما لا؟ "

قلت بإبتسامه اود حقاً التعرف عليه عن قرب... اي اصبح صديقته

____________________

وصلنا إلى المدرسه ليقابلني سونغمين وأيان ومعهم فتاة اخرى؟

" مرحبا نايا "
تحدث أيان وانا لم اعره اهتمام انما كان تركيزي على تلك الفتاة الجميله

لتتقدم بإبتسامه تحلي محياها

" مرحبا أنا يونا صديقة أيان وسونغمين"

مهلاً منذ متى انا لم ارها  مطلقاً معهم!!

نظرت إلى سونغمين للأراه شاردٌ
تُرى مالذي يفكر به

لحضةً واحده...  اذكر انني اتيت مع القزم.. أين ذهب

ذهبت إلى سونغمين يبدو متعباً؟

" سونغمو؟ "

" همم؟ "
 
همهم لي ولازال على الوضعيه ذاتها!. بجديه مالذي يحدث معه

" سونغمين!!  أنا أكلمك"

" اسمعك! "

" هل انت بخير... اعني لست كعادتك دائماً "

" أنا بخير لا تقلقي"

" هل جرحك بخير؟ "
قلت لألتمس مكان الكدمه لينظر لي بتعجب ماذا مالذي فعلته؟؟

ليتحمحم مبتعداً عني
" هاه..؟ "
لما يتصرف بغرابه

.
.
.
.
.
.
←_← يتبع →_→ 





احبك ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن