اعطتهم الكرة واغلقت الباب
وبعدها عادت للتحدث مع ساندي
مي: اكلج ساندي او واحد من هذوله الديلعبون شو ظل بس ايباوع عليه هذا اشبيه؟؟
ساندي: ياهو منهم هههه اني اعرفهم كلهم لان العب وياهم جنت طوبة
مي: مادري هذا ابو التراكسود النيلي
ساندي: هاااا
...
شعرت ساندي بالغيرة من مي لانها كانت معجبة بذات الشاب الذي كان ينظر باعجاب الى مي
ومرت الايام وكانت مي كل ما هرجت من المنزل وجدته يلازم الشارع ذهاباً واياباً ليراها
وعندما تسرد ما يحدث الى صديقتها ساندي
كانت تشيه غضباً بداخلها الا انها لا
تظهر ل مي ذلك