وبعد محاولات عديدة منه لكي يجعل مي تحبه
نجح في ذلك
وكانت ساندي تشعر بالغيرة عندما تراه فيقول لها
عمر: صديقتج وينها اشو ماكو وانتي مدتروحيلها؟
ساندي: وانت شعليك بيها؟ بس لا تحبها وتغار عليها؟
عمر: اي احبها و اي اغار انتي شعليج بيه؟
ساندي: اني احبك
"تغاظى عمر عما سمعه من ساندي الا انه شعر بالفرحة بداخله لانه اصبح معجا بالفتياة ساندي تحبه و مي تحبه ايضاً فقرر ان يستغل كلتاهما"
عمر: اكلج ساندي انطيني رقم مي وانطيج ٥٠٠٠
ساندي: متقبل مي
عمر: والله ما اكوللها انتي بس انطينيا حبااابه
....
هنا ساندي كادت ان تنفجر ف تركته وذهبت للمنزل لتنفجر بالبكاء