_قاتل مُنَافِي لِلْوَاقِع
يَهْرُب وَيَظْهَر أَيْنَمَا أَرَاد
وَلَا نَسْتَطِيع إيجَادِه_ماذا يُحَدِّث هُنَا الْبِلَاد بأكملها ثَائِرَةٌ
_لقد قُتِل رَئِيس كُورِيا . .
وَأَخْبَرَنَا أَنَّهُ لَيْسَ بشرطي_جونغكوك . . . جيليا لَا أَثَرَ لَهَا بِمَنْزِلِي
لَقَد اِخْتَطَفَهَا جيمين_ألم تَكُونِي تُحِبِّينِي
لنمارس الْخَطِيئَة إذْن جيليا سَوِيًّا....
_لقد وجدوا رسالة للقاتل بجانب رئيس كوريا
_جميعكم أغبياء تسعون للقبض علي
بدلًا من ممارسة عملكم لكي أختفي
تزيدون من فرصة ظهوري
سأجعل ذلك العالم مذبحة
سأحقق العدالة التي تفشلون أنتم بتحقيقها
سيكتب التاريخ عن ذلك القاتل
سيدرسونه بدمائهم ايضًا
سأحول الجميع لموتي والباقون لضحايالقد أحببت الدماء بشدة
دماء الحقيرون......
بوسط حوادث القاتل المتسلل
اُختطفت أخت أحد الشرطيون هنا'جيمين مختفي منذ أمس
لا تُخبرني أنه هو خاطف جيليا رجاء''لا أعلم تايهيونغ أنا أيضًا مرتعب'
'عن أي خطف تتحدثون؟
لماذا سأخطف جيليا أصلًا''جيمين..أنت أخر من دخل منزلي
أين جيليا رجاء أخبرني''ماذا تايهيونغ
لما سأختطفها
نحن معًا لست ضدك'____
'جيليا..لما خائفة
فقط سنتسلي قليلًا''ابتعد جيمين..
توقف عن تلك السخافات
أتساعد تاي أم تنتقم لا أفهم''أين الأنتقام
ألم تكونِ أنتِ من أراد الأقتراب مني'ناظرته بهدوء لتغمض عيناها
أستقامت من مضجعها تقترب له
لتأخذ شفتاه بقبله هادئة ليتجمد هو بمكانه
مرت ثوانِ ليحيط خصرها بيداه
يأبي ترك شفتاها'لطالما كانت قبلتك تفقدني السيطرة
أنتِ تُجيدين التلاعب بي''كنتُ دائمًا أُفكر أشفاهك
تستحق كل هذا العناء لأحصل عليهما
لنبقي هكذا فترة
أشتاق لشفاهك ك مياه مُحرمة علي''لنكسر القوانين جيليا
لتكوني خاصة بي
ليحترق العالم ولتبقي أنتي
لنُقدم علي ما تستهويه قلوبنا
لنترك عقلنا ونتبع أهوائنا''ألم تكن تلك القبلة مخالفة
شفاهك بذاتها تجعلني لا ألتزم بالمُحرم'.....
'لقد رأيت جيمين أين أخذ جيليا'
'ألستِ صديقتها بالفعل'
'أجل أنا ڤيونا، أنسيتني جونغكوك'
'أنتي ثرثارة بحق'
قبل أن تنطق بأية أحاديث لثم هو شفتاه معها
لقد أراد فعلها منذ الوهلة الأولي لرؤيتها
رغم عدم انتفاخ شفتاها
ألا أنها تعطي المعني الحقيقي للإثارةابعدته سريعًا تقم بصفعه لتهرب من أمامه
كارهة لقرب الرجال منها خصوصا الشرطيون.....
أنت تقرأ
Mr_Killer
Actionنَحْتَاج لِعَدَالَة وَالْعَدَالَة لَا تَتِمُّ سَوِيّ بِالقانون لَكِن مَاذَا إنْ كَانَ ذَلِكَ القَانُون اللَّعِين هُوَ مَا أَفْسَدَ رونقة عَالِمِنَا ! ؟ ؟