عـــنـــاق ⁰⁷

295 21 64
                                    


هـل لـك بنـظره سريـعه عـلي نـظـره بـحب؟

•============•

[نايـرڤـي، أأتـي نحـو الشركـه الان!]

نبـس جنغكوك الـي نايـرڤي عبـر الهاتـف فور ردهـا

[لـما، أأنـت بـخيـر؟]

[نـعم بخـير بخـير لكـن تعـالي نحـو الشركـه بأسـرع وقـت ممكـن، وبملابـس مناسـبه، ها]

تحـدث ليغـلق المـكـالمـه

[مـلابس منـاسـبه؟، اذَ كَان هـناك مشكـله كـان لـم يـقل لي هـذا]

تحـدثت بينـما تذهـب نحـو غرفتـها بينمـا تهدأ مـن روعـها
ف

قـد ارتعـبت مـن نبـرتـه تلـك

فأنـه لقـد قـاطـع رحلـتـها بـيـن رؤيـه شركـات تصـميم الازيـاء!

بسـبب أن بعـد ذهـابـها لـلشـركه، رغبـتها بأمـتـلاك شركـتها الخـاصه في مجـالها التـي تحبـذه تـزاد اكـثر فأكـثـر!

اخـذت عينيـهـا بـذلـه بنـيه كالقـهـوه
لتـرتـدي اسفـلهـا تـيـشرت ابـيض اللـون

مـع حـذاء ريـاضـي، لتـربـط شعـرهـا الممـوج بـعـض الـشئ كـذيـل الحـــصان

وحـقيـبه صغيـره تكفـي هاتفـها وبعـض المـال، لكـونـها لا تملـك سيـاره فـسوف تـذهب بوسائـل النقـل

وأنتـهت، الأن مـن يـقل ان الانثـي تأخـذ وقـت اكبـر في التجـهز؟

نايرڤـي انتهـت بخمسـه عشـر دقيـقه

اطفـأت الانـوار لتذهـب نحـو بوابـه المـنزل

لكـنها فور فتحـها لهـا وقفـت بمكـانـها

اي، لمـا سـياره جنغكوك هُنـا؟

حـتي انـها تأكـدت مـن لوحـه المرور، وانـها بنفـس الارقـام!

[صبـاح الخـيـر سيـده جـيون، انـا هُنـا بأمـر من السيـد جنغكـوك لتوصيـلك]

نبـس احـد الافـراد الـذي يخـدمون جنغكوك بينـما ينحـني لسيـادتـها
فاتـحـا البـاب احتـرامـاً لهـا

نـظرت لـه بعـض الشـئ لتـدخل الي السـياره
وبالهـا مشـغـول بمـاذا سـوف يـحـدث

لأنـه مـنذ اول مـره ذهـبت هُنـاك والتـي هـيَ مـنذ ثلاثـه اشهـر بالفعـل
وهـي تذهـب مرتـان اسبوعـياً للشركـه برفقـه جنغكوك
وتسـاعـدهم بيعـض الاشـياء وتناقـشهـم ايضاً

𝑳𝑶𝑶𝑲 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝑳𝑶𝑽𝑬حيث تعيش القصص. اكتشف الآن