هـل لـك بنـظره سريـعه عـلي نـظـره بـحب؟
•===============•
[هـل تـوديـن المـوت اكثـر يا نـايرڤي؟ هـل توديـن المـوت مـره قـبل ان اميـتك علي يداي الاخـرى؟
هـل تـظنيـن ان ابـاك قـد مـات هكـذا؟ دون تدخـل، لا يا عزيـزتي، بـل انا مـن فعـلتها، انـا من فـعلتهـا!]
نـبس ديـڤـيد بكـل جـشع
جشـع
ليـس جـشع فـقط، بـل بطـمع!
كـونـه لعـب تلـك اللعـبه، وبالنهـايه لـم يحـصل علي الجـائـزه
يتحـدث بهـجـوم، وهـياج
انـه يفقـد عقـله
بينـما الاخـرى، جـلسـت
لا تـفقه شـئ
هــل اباهـا حقـاً
مـات بـسببهـا؟
نـظر لـها ديڤـيد بينـما يتنفـس بقـوه، ليـتلـو لهـا الجـزء الاخـر من القـصه
[اين غرفه عمي اذا]
نبـس ديـڤـيد بينـمـا ينـظر بعيـنياه عن شـئ مـا
[ان غرفه ابي التي في اليسار لكن الطبيب في الداخل يلقـي عليه نـظراتـه]
حـاول ديڤـيد تغـير المـوضوع بـقوله
[حسنا، هل تناولتي الافطار؟]
[لا لم اتناول]
نـبسـت بينـما تفـرك يداهـا، اي نعـم حـاله ابيـها اسـتقرت، لكـن نوبـات الهـلع لـها رأي اخـر
[حسنا ساذهب واجلب لك]
ابتسم وقبلها ع جبينها تحت انظار جنغكوك الذي جاء للتو
تحـدث ديـڤـيد الـذي بالحـاضـر، بينـما يـذكـر تلـك القعـيده بأحـداث ذلك اليـوم
[قـد تـظنيني ذهـبت لاجـلب لـك الطـعام حـقا للأنـك رأيتـيه بيداي، لكـن الذي لا تعلـميـه انـني جـعلت ممـرض بالـرشـوه، بـوضع شـئ مـا بـلمحـاليل، زاد لـه معـدل ضـربات قـلبه، فمـات، هـل تعلـمي انـك السـبب؟ هـل تعلـمي ان كـل ذلـك بسـببك؟ وفـاه والدك، حـريق شـركه زوجـك، اصـابـه صديـقه، كـله يُلام لـك وعليكِ!، انتَ الـسبب بكـل شـئ، اوقعـتني في شباكك ونـا لـك كـسمـكه تجـري نحـو طعـم، لكـنها قـذ خُذلـت، اوقعـتني بشـباك حبـكِ التـي لم تكـن بالخطـه، ولا بل كذلك ولم اخَرج من تلـك اللعـبه بـشئ، فـقد خـرجت كـما جئـت، بـل خـرجت ولا اعلـم اذَ سأعـود ام لا، انـك لعـنه لا استطـيع التخـلص منـها، انـك لعـنه!]
أنت تقرأ
𝑳𝑶𝑶𝑲 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝑳𝑶𝑽𝑬
Romanceقـد تـظنها مـجرد وصـيه أب ويجب أن التـزم بـها، لكـن هـل هي فـعلا كـذلـك؟ ام مـجرد و هــــم ؟ "دائـماً سـوف انـظر لـك بحـب." "انـنـي تألمـت عـندمـا وقعـت عيـناي عليـكِ ملقـاةٍ بالارض فـما بخـاطرك ِعـندمـا اراكِ تفعلي ذلـك بـذاتـك! " هـل كل ذلـ...
