" لا تعليق "
أخبرت ذلك الشبح وانا أنزل درجات سلم القبو للأسفل ،
عقلي يصرخ طالباً النجده متشبثاً بباب القبو للعودة للمنزل وكعادتي تجاهتله متتبعى فضولي لمعرف السر وراء هذا اللعز أيمكن أن تكون مفاجأة أو حفلة عيد ميلاد متأخرة أو سيارة جديدة ، جدياً سيارة جديده وحفله بالقبو أجننت ، وقفت على الارضيه وأضائت قلادتي بالظلمه تشبثت بحقيبتي خائفه من متابعة المسير ،" أنت معي "
سألته وأنا أنظر حولي هذا ليس قبونا هذا كله ممرات منذ متى كان قبونا كمتاهة حجريه !
" أنا معك "
أجابني بصوتاً متحير جيد أنه هنا هذا أعطاني بعض الشجاعه للأكمال ، نعم أني أستأنس بوجود شبحاً بقربي بداخل قبواً مضلم لا ينيره الا ضوء قلادتي ، هذا يبعث على الأرتياح ..أضن ؟؟
أخرجت الرساله أنظر لها من جديد أن كنا محقين فقد حللنا أول بيتين ،
أن أردت عائلتك أدخلي قبو منزلك أو شيئ من هذا القبيل ،
البيت الأخير وأستشيري أيمنك أهذا يعني أن أخذ الممر الأيمن ،
" ماذا برأيك يعني البيت الاخير "
سألته وانا أنظر للرساله ، فأجابني بصوت مرح ،
" أستشيريني فأنا يدك اليمنى الأن "
تجاهلت كلام هذا الجاهل كلياً ،
" يجب أن أتبع يدي اليمنى لنرى أين تقود "
زفر بملل على تجاهلي له وتقدمت للأمام ، بقيت أسير مدى لابأس بها أهذا قبو منزلنا حتى أضن أني وصلت لمنتصف الشارع العام وأنا أتبع الممرات اليمنى كنت واثقة أنه ليس قبونا هنالك شيئاً سيئ يحدث ،
وصلنا ...أعني وصلت الأن طريق مسدود وأمامنا الجدار فقط ،ضحك ذلك اللعين بقوة ، على أستشارتي لأيمني وأين وصل بنا الحال نظرت خلفي للعوده وكدت أن أبلل نفسي ، لا يوجد ممرات خلفي ولا باب كان جداراً فقط ،
" ماذا يحدث "
كان صوت الشبح الذي بدا خائفاً ...تباً انه خائف أن كان الشبح خائفاً أنا ما الذي يفترض بي أن أفعله الأن ،
نظرت إلى الجدار أمامنا وأقترب بحثاً عن أي مخرج، ولم أجد علي سماع كلمة أمي وأن أقلل من مشاهدة أفلام الرعب تلك وفجأة أصبحت القلادة تتوهج بجنون ، منيره لنا المكان أكثر ،
أنت تقرأ
Damianos||داميانوس
Action" سيدي الفارس الأخير هو..فتاة ؟؟". { لقد هلكنا }. " يا معلم أن الطالب الذي دخل مؤخراً وأصبح مميزاً ، هو...فتاة " . { لقد أنتهينا } . أترى ذلك المعالج الشهير نحيف البنيه أياً كان أسمه ، ...هو فتاة " . { لا مكان للفتيات في مراتب السلطه } . { أقتلوا ا...