بقيت في شقتها و لم تخرج لمدة اسبوع كامل لأن كل من مايكي و سانزو قد نهياها عن الخروج و اكدا عليها اكثر من الف مرة و اخبراها ان خرجت فسيعلمان بذلك فورا
كان في رأسها ان هنالك من يراقبها و لم يخطر لها فكرة غير ذلك
و قد تسألت كثيرا لما يهتمان لأمرها كثيرا انها تعرف تماما ان كل منهما مارس معها بالتهديد و لكن مرة واحدة اذا لماذا يكلفان نفسيهما عناء ارسال الهداية الباهظة الثمن و الاطعمة الفاخرة ل 3 وجبات يوميا
لقد استغربت فعلهما و قد توقعت بأنهما اثنان فقط لم تحسب حسابا بأنه قد يكون هنالك المزيد من الأعضاء الاخرين الذين يرغبون ايضا بالممارسة معها بشدة
مر هذا الاسبوع بهدوء عليها فهي لم تخرج من شقتها و لو لمرة واحدة اكن ما كان يزعجها طرق باب شقتها طوال الاسبوع من قبل العمال الذين يجلبون الهدايا و الطعام
ظنت انه يوما عادي اخر عندما سمعت طرقا على بابها فتوقعت بأنه احد العاملين لدى مايكي و سانزو فقامت و فتحت الباب و قالت ادخل بدون ان تنظر لأنها اعطت ظهرها لمن بالباب و لم ترى هويته
ضحك بأستهزاء و قال لها : اتعاملين ضيوفك داىما هكذا ام انكي لا تحبين ان تري هوية ضيفك
استدارت بسرعة بعد ان انهى جملته و فزعت لكنها حاولت ان لا تظهر ذلك و بقيت متماسكة و سألته :من حضرتك؟
اجابها : اسمي كاكوتشو هيتو و قد اخذت اذن الزعيم من اجل ان أتي لرؤية حضرتك
قالت: الزعيم ؟! اتقصد مايكي!
اجابها :نعم ، لكن هل من اداب الضيافة تجاهل التعريف عن نفسك ؟!
قالت بخجل : انا اسفة اسمي نوزومي هارو ؛ لكن لا يمكنني القول بأنني اتشرف برؤيتك ما دمت احد اتباع مايكي فهذا يعني انك ايضا جئت لتمارس الجنس معي كي تشبع شهوتك الحيوانية
كاكوتشو: ان ضيافتك ناقصة و بليدة ايضا هل ستجعلينني واقفا عند الباب هكذا ام ستجعلينني ادخل
نوزومي :ان اجابتك ستحدد ما ان كنت سأدخلك ام سأبقيك
كاكو :نعم انا هنا من اجل ذلك لكن ايضا لدي ما اريد التحدث به معكي
و بينما هما يتحدثان اتصل بها سانزو ارادت ان لا تفتح الخط لكنها تعلم بأنه سيلجأ الى تهديدها لذلك فتحت الخط و قالت :
مرحبا
سانزو : مي_تشان ادخلي كاكو حالا و لا تعارضي اوامر الزعيم و كلامي
أنت تقرأ
فتاة بونتين Bonten Girl
Randomالقصة راح تحتوي على مشاهد عنف 🚫 انحراف كثير 🔞 الفاظ نابيه 🚭 كحول و مخدرات 🍺🍶 قتال و عنف 🔥 رجاء لا يدخل المتدين برأسي و لا الي عامل حاله شريف و لا تجي وحدة رأسها مربع تتفلسف بالقصة الشيء الوحيد الباقي هو الشخصيات الاصلية للقصة الرئيسية و اما ب...
