**تزوجت طفلة لا تتعدي التاسعة**

البارت العاشر

قام ياسين بحملها وقام بإدخالها غرفتها ونيمها علي فراشها
ليلي وهي تمسك في ملابسة .....متسبنيش

ياسين وهو ينام علي الفراش وبحتضنها ....انا جنبك اهو

ليلي ...ياسين

ياسين ....امممم

ليلي ....هو انت ممكن تسبني

ياسين وهو يقبل مقدمة رأسها ....ابدا يا حبيبي

ليلي وهي تحتضنة أكثر ....انا بحبك اوووي متسبنيش ابد

ياسين وقلبى يكاد يخرج من مكانة بسبب اعترافها ....وانا بحبك يا عمري وعمري مهسيبك ابدا ...يلا ننام وننسي وتعرفي أن علتك هي ياسين وبس سمعاني

ليلي وهي تقبل خدو ....سمعاك

ياسين بمزاح .....طب نامي عشان متهورش والشطان شاطر يا روحي

ليلي وهي تخبئ وجهها في عنقو ....انا نمت

(بعد مرور أيام وأصبحت ليلي علي ما يرام )

ياسين يفتح عينية وينظر جانبة يري ليلي نائمة واضعة يدها علي عنقو وقدميها بين قدمية

ياسين وهو يبتسم ويقرب من شفايفها ويأخذ كريزتيها بين شفتية ويتعمق أكثر في قبلتة

ليلي وقد بدأت في ظهور عليها الانزعاج وبدأت في فتح عينيها

ياسين وقد بعد عنها حتي تأخذ نفسها

ليلي ووجها كلو بلون الاحمر ....ياسين في حد بيصحي حد كدة

ياسين وهو يبتسم .....انا

ليلي....طيب اوعا عشان اقوم

دخلت ليلي وأخذت شاور ومن بعدها ياسين ثم نزلت علي الدرج لقو ميساء قاعدة علي الكرسي وبتتفرج علي التلفزيون

ميساء بكبرياء ...اهلا بالباشا الي مش بشوفو كل حين ومين ولا كأني مراتو

ياسين بغضب .....ميسااااء احترمي نفسك

والدة ياسين وهي تدخل من الباب ....انا جيت

ياسين يحتضنها ...نورتي يا ماما

ميساء بكبرياء.....هي دي بقا حماتي المصون

ياسين وقد فاض لو الكيل .....ميساء انا زهقت يلا علي بيت ابوكي وورقتك هتجيلك

ميساء ....مش هتحرك غير وانت رامي اليمين يا ابن الالفي

ياسين بغضب ....انتي طالق يلا اتفضلي

ميساء وهي تخرج من الباب ....مش هسيبك يا ياسين انت والأستاذة الي جنبك

بعد ثلاث سنوات وقد تغير الحال كثيرا فقد توفت والدت ياسين وبقا هو ومعشوقتة وتزوج محمود شهد وسافرو الي القاهرة بسبب عملة

ياسين .....يا بنتي اتهدي خيلتيني

ليلي وهي مبيدها الفون ورايحة جية....تفتكر هجيب مجموع حلو