كيم تايهيونغ: مفاجاة ، أنا الآن اتبع تلك البارك سولي . انظروا لها كيف تضحك له تلك الشريرة ساريها بعد قليل عندما ترجع الى البيت ساعذبها و ساجعلها تطبخ لي ما لذ و طاب من الطعام . لحظة هل احلم أنا الآن هل هو الآن امسك يدها هذا المعوق ساريه الجحيم لكن لحظة ليس علي الذهاب سافسد كل شيء فقد وعدت تلك الوغدة سولي. هاهم ذهبوا لكن الى أين ؟ يا الهي لقد امسكها من كتفها الآن ، هذه السافلة كم هي حقاً سريعة المواعدة. في المساء:. تاي (بضيق): كيف كان الموعد هل كان جميلا ؟. سولي: نعم! ان هذا الرجل حقاً رومانسي و طيب حتى انه من أول ما راني طلب مني المواعدة. تاي: لا تقتربي من هذا الرجل أو تحدثينه مرة أخرى هل تعرفين ما معنى هذا؟. سولي: لا، لا أعرف؟. تاي: انه يريد التحرش بك أو اغتصابك. سولي: لا انه ليس كذلك. تاي: بلا انه كذلك! سولي: أنظر تاي لا تكن كثير الانغلاق و لا تقل عن حبيبي هكذا هل انا قلت شيئا عن حبيباتك؟ لا اذا لا تتدخلخ في ما لا يعنيك لاني حقا اعجبت به و .... أيضا اتمنى أن نتزوج. تاي: لا لن تفعلي ذلك ! سولي(باستفزاز): بلا سافعل!.....................................................................يتبع....................هذا أول بارت طويل في هي الرواية سووو بليييييز حطوا ڨوت فضلا و ليس امرا 💕💓 💜❤️💞🧡💛💚💙💋❣️ 💓💗💝💖
VOUS LISEZ
مديرة أعمالي الجميلة
Short Storyهي شعرها كالرجال أما أنا فنجم مشهور لكني ساحبها مهما تكون فهي ستكون زوجتي و أم اطفالي في المستقبل هي كل شيء بالنسبة لي هي وتيني و روحي لقد أحببتها منذ صغري . بطولة كيم تايهيونغ و ب...
