نجمة لأشعر بأنكم تقدرون تعبي ☆
هاذي تكملة مو إعادة.
مارح اكتبها بنفس الأسلوب.
__________________________
تفتحين عينيكي ببطئ لتجدي
نفسك في غرفة شبه مظلمةو انتي مربوطة على كرسي
خشبي.و يبدو عليها غرفة تعذيب
من الدماء المتناثرة في
ارجائها.بدأتي تحاولين تذكر
ما حدث معك.حتى دخل رجل يرتدي
بزة سوداء كأنه حارس شخصي.و بعده "شيرو"
اقترب منك مع محاولتك أبعاده.
لكن كيف و انتي مربوطة؟
قام بتقريب وجهه من وجهك
وهو يبتسم بتلاعب.(لا تقلقوا لم يقبلها 🗿)
ثم بدأت تنهمر على خديك
دموع الخوف.شيرو: اوو لا تدعي الخوف
فأنا املك كل ملفات ماضيك
الحقيقية يا شيري مازوكو.صدمة هذا ماشعرتي به.
كيف له أن يعرف اسمك الحقيقي
فقد قمتي بإتلاف جميع ملفات
ماضيك.( اسمعوا تعبت من كتابة ياء
المخاطبة لذا سأكتب
ميلي و حسب
اوكي ؟)لم تكد تصدق تلك الفتاة ما
سمعته منه.كل ما كانت تحاول ان تكون
عليه و كل تقدم حققته
في هذا الجزء منها...قد كشفت خطتها بكل بساطة.
( اعلم انكم مصدومين أيضا
لم تتوقعوا هذا)تركها و استقام و نظره لايزال
عليها.ثم رفعت نظراتها الحادة نحوه.
ميلي_بصوتها الحاد الحقيقي_:
إن كنت حقا تعرفه هذا يعني
انك تعرف انني بإمكاني
قتلك صحيح ؟شيرو : مهلا انا لم اقرأ هذا
في ملفك.امسك المدعو شيرو الملف الذي
كان بيد الحارس بسرعة.مديرا ظهره لها.
شيرو_يقرأ_:
يمكن لهذه الانسة الصغيرة
قطع اي مادة بمخالبها الحدة
حتى المواد المعدنية و سرعتها
تعادل سرعة فهد جائع و تستعمل
في ارتكاب جرائمها مخالبها
بكثرة و..لم يكمل كلامه لانه قد شعر
بثقل ما على ظهره.ابتعد و استدار ليرى منظر
الحارس الذي قد تم قتله و
خدشه كليا من وجههثم نظر للكرسي لكنه لم يجد
تلك الفتاة في مكانها.فهرع لفتح الباب إلا انه
قد قطع رأسه من قبل
" شيري مازوكو"خرجت تلك المجرمة من ذلك
المكان المهجور بعد ان قتلت
كل الحراس حرفيا كل الحراس.لكن تبقى هناك مشكلة مهلا بل
مشاكل.ملابسها ملطخة بالدماء.
لا تعرف كم من ملف اخر موجود.
ماذا لو وجدته بونتين
و الاهم كيف ستعود و هي
لاتعرف طريق العودة.يتبع________________
اعرف اعرف البارت قصير
لكن ماذا افعل علي ان أكتب
تكملة لكل قصصي الاخرى.حتى انا تحمست إلى القادم.
اعجبكم التغير الذي حصل ؟
فالتعلموا ان تلك القصة التي
قالتها لمايكي من نسج الخيال.و البارت الجاي رح تفهموا كل
شيء.باي أراكم عندما أراكم ✌
أنت تقرأ
تكملة 𝔹𝕦𝕟𝕟𝕪 𝔾𝕚𝕣𝕝 𒊹︎︎︎ 𝐁𝐨𝐧𝐭𝐞𝐧
Teen Fictionاسمعوا انا الكاتبة نفسها لكن الهاتف الذي كتبت فيه هذه القصة قد فارق الحياة. لكنني سأكمل ما تبقى هنا.