🌼...........🌼 لايتوقف الناس عن اللعب لانهم كبرو ا بل يكبرون لانهم توقفوا عن العب
يله نبلش بل روايه
الكاتبه : اليان #التميمي😍
تشرق الشمس 🌞 و يستيقظ اسد و ويبتسم على شكل ملاك التي نائمه فوقه و تحتضنه و بعدها ذهبت الابتسامه وقال : اليوم سوف يشعر بالم الفراق ..الشوق ساتحمل عده ساعات غيابها من اجل ان تلعب مع الاطفال الذين بعمرها و تعتاد على الناس تنهد و بدء يصحي ملاك من النوم وهو يقبلها بجميع انحاء وجهها و يقول : ملاكئ صغيرتي هيه استيقظ اليوم لكي اول يوم في الحضانه و سوف تتئخرين ملاك بنعاس : مابثي الوح اليد انام اسد اخذت اهه عليها و عانقتها بقوه كبيره قبلت مفرق شعرها و شممت رائحتها الكرزيه التي ادمنتها ... فليكن الله بعوني على هذه الساعات و شلتها و ذهب بها الى الحمام و غسل وجها و ساعدها في تنصيف اسنانها و حمامها و هو مغمض عينيه و الخرجها و هيه ترتدي الروب او برنص الطفولي و محلها و ذهب تلى غرفه ملابس اخرج لها فستان و ساعدها في ارتدائه و سرح لها شعرها و حملها و نزل الى قاعت الطعام و امر خادمات ان تجلب طعام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ملابس ملاك.( معه الحقيبه و القبعه )
وضعت الخادمات طعام و خلبوا الى اسد كوب الفهوه ☕ و هو يشرب تكلمت ملاك ملاك : اثدي ثنو هاي أسد : ملاكئ هاي قهوه ملاك : ا ربن مثلها (اريد) اسد : لكن الطفال لا يشربوت القهود ☕ يشرون الحليب ملاك : بث انا لا اريث حلب اريت ثهوه بهذه نقاش دخل نمر الى القاعه و جلس و قال : صباح الخير اسد اسد : صباح نور نمر وهو يباوع على ملاك : ملاكنه شبي زعلانه اسد خزر نمر 😾 ملاك بعبوس و زعل : انا بثي تثلب ثهوه بث اثدي ميحليني ( اني بدي اشرب قهوه بس اسدي ميخليني ) نمر بضحك : بس القهوه بس الى الاكبار ملاك : بث اني ثبيره (كبيره) اسد : طيب اذا شربتيها مراح يعجبك طعم ملاك بعناد : لا راح يعثبني اسد خطرت بابه فكره : طيب بس بشرط اذا ماعجبك الطعم تشربي الحليب مندون نقاش ملاك :مواثق (موافقه ) قرب اسد فنجان الفهود ☕ الى ملاك و ملاك شربت اول شي بتلذذ و بعدين حست بمروره و ماعجبها الطعم و خرت يد اسد و كامت تطلع السانها 👅 بعلامه شمئزاز ضحك عليها نمر و اسد اسد : يله اشربي الحليب مش كان تفاق ملاك : افففف اسد : بطلي حركه دي شربت ملاك الحليب و كملوا فطور و شابها اسد و راح ركب بسيارته ،~~~~~~~~~~~~~~~~~~ عند نمر و نور اجه تصال الى نمر و لمن شاف الرقم بتسم و فتح الخط نور : الووو نمر : شحلات الووو من تطلع من شفايفج نور : نمر اريدك تجي العطر عندي مفاجاه الك نمر : اول مره اعرف اسمي حلو هيج و راح اجي علمود اشوف العسل مالي نور بخجل : نمر اني راح اروح امي اصيحني نمر بضحك : روحي روحي حبيبتي نمر سد التليفون و نور خلت يدها على قلبها 💖 و تحجي كالي حبيبتي اي كالها و كامت تكمز بل غرفه و بعدين قالت : اني لازم اطلع اليوم اروح الى السوق علمود اجيب تحضيرات المفاجئة الى نمر اليوم اربد اعترفله بحبي بس شلون راح اطلع هاا لكيتها راح اكول الى امي اريد اروح الى صديقتي ساره و مناك اروح الى السوق نزلت نور و راحت الى مطبخ يم امها و قالت : يمه اريد اروح يم صديقتي ساره ام اسد :-يمه شتسوين مو تدرين اسد ميقبل نور : حبابه يمه بس نص ساعه مو هواي ام اسد : روحي و تعاي بسرعه تدرين اسد شيسوي اذا دره و خلي انوار يوصلج نور : اي يمه راحت نور بدلت ملابسها و راحت على انوار يوصلها نور : انوار امي تكول تعال و صلني انوار : اي جاي وصلها انور و راحت مناك ساره و نور الى سوق اشترت نو هديه الى نمر و زينه مال حفله و وصت على كيكه و رجعت نور الى البيت و كالت الى امها خلي نصوي حفله بمناسه عيد ميلاد نمر وافقت امها ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ اسد و ملاك اسد : عمد وصلنا كان مكان يضج بالاباء الذين يهدئون الاطفالهم الباكين ..... والاخرين الذين يمسكون اطفالهم بايديهم وبضحكون لهم مشجعيهم الدخول الهذه الحياه الجديده اعترف ان شعور جميل اعتراني وانا مسك بيد طفلتي التي تنظر حولها ببعض الدهشه والاستغراب ما ان خرجت المعلمه التاخذ الاطفال من اهاليهم و توزعهم حسب عمارهم على الصفوف ... شعرت بملاكئ تشد بيدها الصغيره على اصبعي الممسكه به وارتجافها اصبح واضحا .... نظرت لها بسرعه و دنوت منها الانظر العينيها الدامعه الخائفه حدثتها بهدوء لكي الا ازيد من رعبها .. ما بك ملاكى انت ..فتاه قويه و انا سوف ائاتي بعد قليل الاخذك من هنا اذهبي و تعرفي على صديقاتك ولا تنسي ما خبرتك به ... ان لا تتحدثي مع اولاد و العب معه الأولاد تفقنه انهيت حديثي لها و امئمت لها و ابتسامه التبداء في البكاء بصوت عالي قوي ... الا اريد اثدي ارثوك خذني معث لا تتركني وحدي هنا ... حملتها بين ذراعي و عانقتها بقوه التدفن وجهها بكتفي و دموعها تجري التستقر على عنقي ... توجهت للصف الذي تم تخصصه الاطفال الذين بعمر ملاكى رايت العديد من الاولاد المتشبثين با بائهم و هم يبكون التمتم و اهمس ..اللعنه هذا ليش جيد ..سيخيفها هذا اكثر بقيت جالس بهدوء وامسد على شعرها و امسح على ظهرها حتى هدئت قليلا و لكن قبضه يديها الصغيرتين لم تضعف على التمسك بثيابي و كائنها تعلم انني ساتركها بعدما تسكين ... بقيت تستند براسها على صدري و تنظر الى الاولاد الاخرين الذين يلعبون بمرح و يضحكون رايت ابتسامتها الصغيره فسعدت جدا ... هي كانت تراقب الاطفال و عيناي تراقبها ... حته جائت المعلمه التي كانت تدعى صفاء .. كانت طويله نسبين و شعرها قصير اسود و عيون عسلي جمالها مقبول .. تكلمت مع ملاك واخذت تضحكها و تتغزل بها حتى عتادت عليها و ملاك قليلا احذت تستجيب معها عند ما حاولت المعلمه اخذ طفلتي من حضني .. وكان الصاعقه اصابت جسد طفلتي التتذكر انها بمكان غريب و من الممكن ان تركها بأي الحظه عادت تتشبث بي و تخبئ وجهها بصدري لكن معلمه لم تستجيب البكاء ها و اخذتها من حضاني عنوه ... كنت اتمزق من الداخلي على بكاء طفلتي و صوتها الذي يناديني و يديها الممتده با تجاهي تطالبني بالرجوع لها واخذها باخضاني... تكابرت على نفسي الاستدير مغادرا .. وخرجت من اللصف و بقيت واقف امام الباب استمع البكاءها الذي لم يتوقف العشر دقائق لولا اني امسكت انفسي و قاومتها من الدخول ... كنت سادخل القتل المعلمه اللعينه الذي ابكت طفلتي و ملاكي و لكن شعرت بصوت بكاءها يضعف ... علمت انها بدات تهداء و تعتاد توجهت الى الخارج و نطلقت الى المنزل لكي غير ملابسي و اذهب انا و نمر الى البيت لن اليوم يوجد عندي فصل ...يتبع
