بقلمي.. الكاتبة (bmbsh_be
«««صلوا على سيدنا محمد اجرا لي ولكم»»»
(اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد)
............................ .................................وهما بقوا ياكلون ما بيهم الكالي ابقي اكلي جنت عند اهلي اذا اكلت قليل ليش وليش وبابا حتى حلويات يروح يشتريلي وأمي تفحص حرارتي وسهام تكلي نسوي حلويات وناكل حتى براء ام بطن جانت اذا ما اكل ما تاكل
جنت مكضيتها نوم عند اهلي واكول ما شبعانه نوم ومرات اذا امي كالتلي سوي هالشي اكاون واتزعل هسه حسيت بقيمة اهلي
غسلت وتوضيت وصليت ضهر فاتتني الصلاة خلصت صلاة وجانت شوية حارة وخرت شالي من راسي ودنكت اباوع على ايديه وأدعي ربي
ملتهيه ادعي ما احس الا يوسف واكف كبالي ويباوع عليه
كبل رفعت شالي وكلت... متدك الباب اشون تطب بدون متدك الباب
شمدريني انتي بغرفة الحجيه اسف
عفته واجيت دا اطلع كال
افنان تضل تحجي لامي تريد شعرها يصير بطول شعرج عبالي تريد تطول شعرها طلعت تريد تكصه
دنكت بقهر وطلعت ميدري جاي شعري طويل وكصيته رحت جاي يلمون الأكل وأفنان من ضمنهم. شعجب تبقى هنا هيه ويوسف
عاونتهم لمينه الأكل وكملنه وكلهم نامو نومت الضهر
لان كعدو. من الصبح اني جنت ما أنام من جنت عند اهلي بس هنا نعست لأن كاعده من الصبحتعاونه اني وساره غسلنه الاماعين نور وافنان كلمن طلعتلها حجه وراحن
حجت ساره... عوفي الاماعين والحكي رجلج تلكين الحيه يمه هسه..
شسويلها يعني خليها
كملنه الأماعين وطلعت جان هيثم فارش فراش بالأرض ونايم تمددت عالخت ونمت كعدت على صوت جهال باسم مدري شجايبهم علينه
كعدت بعده ممأذن عصر وهيثم نايم توضيت وكعدت اقره قرأن
كعد هيثم باوعلي ورجع غمض بس مبين منايم
شويه وأذن كمت صليت وحسيت عليه هوا هم كعد خلصت صلاة وهوا طلع من الحمامكعدت قلبت شويه بتلفوني راسلت ماما وبراء وأيه ونزلت جوه بيت باسم هم موجودين هم كضيناها شغل وطبخ تعشو وكلمن طلع نام وبقينه على هذا الروتين لحد ما خلص الأسبوع
وهيثم على طبعه نفسه ساعه وكت ضايج وينام وحده واني لا اشتغل بشي يخصه ولا اسمع كلامه بشي
حتى يطلب من افنان وساره ونور.. افنان بيتهم يم بيت عيالي بس من تريد تنام تروح لبيتهم ويوسف نفس الرنه ساعه وكت بالاستقبال ويه هيثم
كعدت على دكة الباب الصبح باوعت الساعه ب9وهيثم مموجود كلت منوووو حجت عمتي.... الساعه ب9يلا اطلعي لشغلج راح تعفنين بغرفتج حبيبة حجت هيج وصوت خطواتها راحت
أنت تقرأ
الاصداف
Romance............................................. كانت حياتي أشبه بثرية جميلة تسر الناضرين اليها كل من يراها ينبهر لجمالها ونضافتها واطلالتها الجميله كانت توضع بحذر وخوف حتى لا تمسها القذارة والاتربة فقام أحدهم واعطاها لشخصا ما اكراما له أخذها لكن ل...