قراءة مُمَتَّعَة
________
صَوْت الطُّرُق صَدَح بِالْمَكَان معلننا أَنَّ هُنَاكَ زَائِر
"تفضل"
صَاح ذُو الْخَمْسُون عَامًّا وَهُوَ مُنْغَمِسٌ بِوَرَقَة
"ابي أُرِيد الْحَدِيث مَعَك ! "
__________
"أنسه ميلا"
كَانَ صَوْتُ مِنْ . رَبَّتَهَا بَعْدَ بُعْدٍ أُمِّهَا عَنْهَا .
"هناك أَوَامِر بِأَن تتجهزي ! "
عُقِدَت حاجبيها لَكِن الاخري لَمْ تُعْطِهَا فِرْصَة لِلتَّحَدُّث
أَلْبَسْتَهَا فُسْتان رَقِيقٌ أَبْيَضُ لتزيدها جَمَالًا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فَقَط اِنْسِدال شَعْرِهَا البُنّي مَع الطَّوْق
جَعَلَهَا تَبْدُو فاتِنَة ! !
خطواتها كَانَت دَقِيقَةٌ فَهِي لِلْآن لَا تَفْهَمُ مَا الْأَمْرُ
تَفَاصِيلِهَا فاتِنَة بِالنِّسْبَةِ لَهُ
شَعْرِهَا ؟ أَم عَيْنَيْهَا ! أَم فُسْتَانَهَا الْبَسِيط
الَّذِي ازادها جَمَالًا
تَقَدَّم ليخلخل أَنَامِلِه بانملها
مَع اِبْتِسَامَةٌ تَنْمُو عَلِيّ شَفَتَيْه
"لما ترهقي قَلْبِي بجمالك ؟ "
اِبتسَمَت مُحَاوَلَة أَن تشيح نَظَرُهَا عَنْه لتخفي خجلها
"انا وَاقِعٌ بحبك فاتنتي"
قَبْل يَدَيْهَا لِيَجْعَلَهَا تَجْلِس
أَرْبَعَتُهُم الْمَلَكَيْن وَحَبِيب أَيْسَرُهَا وَهِي
"تقدم هوسوك لخطبتك عزيزتي ! "
______________
شابتر علشان ابديت هوسوك
كان مفروض ينزل صبح بس انا تعبانه وكدا
عيني ف الفستان بجد🤍
استمتعو🥺🤏🏻
أنت تقرأ
عَتيِق¹⁷⁸⁹|J.HS
Fantasíaلعينيك سامحتُ هذا الزمانَ وكنتُ عليه طويلَ العتبْ غريبٌ على الدهرِ حُسنكِ هذا فُديتِ ولا حُسن إلا اغتربْ وما عادةُ البخيلِ العطاءُ وما عادةُ الكريم الطلبْ ولا الحُّرُ عادته أن يَهابَ ولا النذلُ عادَتهُ أن يَهَبْ وقد يحدثُ الحبُ من غير قَصدٍ كما اتَ...
