.
.
.
.
.
.
.
.
.
FELIX POV
.
.
لقد استسلمت للفتية فا بعد أن أرسل هيونجين لي أحد القصص لم استطع تمالك نفسي وقرأتها
القصة جيدة على رغم من أن بدايتها كانت قاسية حيث أن تشانغبين هيونغ كان أمير متسلط في احد العصور وانا كنت الأمير الذي اجبر على زواج منه
من أجل الصلح بين المملكتين
تشانغبين هيونغ كان قاسي وغير مبالي لكونه متزوج وكان اكثر وقته رفقة الجواري وهذا حقا حطمني
لكن بعدها بدأ إعجابه يظهر تدريجياً وأصبح افضل بتصرفاته معي
على اي حال سوف تنتهي القصة بعد فصلين
الان انا مع الفتية من أجل تسجيل للالبوم الياباني لقد كنت أحدق بتشانغبين هيونغ لفترة
مازلت منزعج منه بسبب خيانته لي في القصة كيف تجرأ وفعلها؟.. لعين
على اي حال نهضت من مكاني حتى ابدأ التسجيل
.
.
END POV
.
.
.
.
....
"يافتى انت تحدق كثيراً به"
كان هذا هيونجين الذي همس لفيليكس
"هو لعين وحقير كيف تجرأ على خيانتي"
"ماذا؟.. متى؟"
وهنا تحولت جميع الانظار لهما بسبب شهقة هيونجين الدرامية
"اسف فقط تحمست"
اعتذر هيونجين ليهز تشان رأسه
"اذا متى؟"
اكمل هيونجين
"في القصة التي أرسلتها لي"
قلب هيونجين عينيه ليردف
"يارجل لوهلة ضننت بانكما تتواعدان"
"قد يسمعك"
" وماذا في ذالك؟"
"لااريد وحسب"
"احمق"
قال ثم نهض من مكانه ليبدء تسجيل مقاطعه هو الاخر
.
.
.
.
.
.
.
.
" احسنتم يارفاق كان اليوم ممتع"
كان هذا تشان الذي يثني عليهم
أنت تقرأ
𝒎𝒊𝒏𝒆
Short Storyالحب؟... في وقت ما وجدت بان الحب كل شئ وبعدها أدركت باني دخلت دوامة جعلت من قلبي يتحطم
