عندما استيقظ يونجيي لم يجد ايرين فقرر ان يذهب للبحث عن تلك المشاغبه
عندما ذهب وجدها تلعب مع اون مي ويضحكان معا(يونجي في نفسه): يااا كمم هممم لطيفينن
عندما رات ايرين يونجي جرت علي وعانقته قائله: يونييي استيقظتتت اخيراا هياا العبب معنااا
يونجي: يا فتاهه لستت طفلل
ايرين: اتظنن انني طفله انا فقط الاعب ابنتكك
يونجي: هل هي ابنتي وحدي كفاكيي كذبب تبديننن طفلههه
ايرين: هيا العبب مع اطفالككك اذا
يونجي: حسناا ايتها الطفله ما باليد حيله
بعد مرور ساعه من لعبهمم
ايرين: الم تقلل ليي انك ستعوض العزومه اليوم
يونجي: اهه تذكرت حسنا هيا اجهزي انتي
تجهزت ايرين و ابنتها و يونجي ..
يونجي:الم تعطي اون مي الي سيلينا
ايرين:يونجي الا ترى سلينا ب اواخر الشهر الثامن بطفلين لا اريد ان ارهقها لقد اعطيتها طفلتنا كثيرا سيكون هذا حمل كبير عليها
يونجي:حسنا ساحمل طفلتي الجميله مثل والدتها
ايرين:بالتاكيد جميله عزيزي
قضو ايرين و يونجي يوما لطيفا مع بعض مشاغبات اونمي الى ان تاخر الوقت و كانو بطريق العوده في السياره..
ايرين :كان يوما لطيفا احبك (بقبله سطحيه)
يونجي:اتعلمين لولا تواجد ابنتك و انني سائق لكنت تهورت لاكمل فعلتك بطريقتيايرين:اظن انك اصبحت منحرفا بعدما انجبت هذه اللطيفه(استحي شويه عيب ياخي)
يونجي: اتذكر ان هذا حقي صحيح ام انا مخطئ
رن هاتف ايرين فجاه و توتر يونجي قليلا..
ايرين:انيوو ..نعمم كيف حالك..اشتقت اليك كثيراا حقا..غدا؟!!اوهه لقد فرحت كثيرا حقا لا اطيق الانتظار .. حسنا مع السلامه
يونجي بصدمه :ماذااا ؟!! من هذا ايرينن
ايرين:ماذا بك انها امي
يونجي:ارنيي من المتصلل
ايرين:ها هو ماذا بك
يونجي:هممم كدت اكسر الهاتف
عادو الى المنزل بسلام ثم ارتدت ايرين ملابس المنزل و انامت اون مي ثم عادت الي سريرها بجانب يونجي
يونجي بعد خمس دقائق:هيي يا فتاه
ايرين : يوني ماذا تريد الا ترى انني كدت ان انام
يونجي(ب ابتسامه خبيثه):اريدد حقييي
ايرين(بتوتر): م م ماذاا ح حقكك