في اليوم التالي استيقظت ايڨا على رنين هاتفها و كان المتصل "يونا" ردت ايڨا. يونا:- ايڨاا.. كيف حالكك.. لدي فكرة.. ما رأيك أن نذهب اليوم الي المطعم؟ مع تاي و جاك
ايڨا:- فكره جيده؛ سوف اقول لجاك الان
يونا :- تمام رح نكون بالمطعم الساعة ٧ مساءً
قفلت يونا و ذهبت ايڨا لاخبار جاك
ايڨا:- جاك
جاك :- نعم؟
ايڨا :- ما رأيك أن نذهب اليوم الي المطعم مع يونا و تاي؟
جاك :- حسنا ليس هناك مشكله..
ايڨا :- تمام انا بجهز الفطار الان.
كانت ايڨا ب مزاج رائع ف قامت بالطبخ جيداً
ذهب جاك للمطبخ ليرى ماذا فعلت ايڨا و رأي هذا الفطار
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتصدم جاك
جاك :- هل انتي اللي صنعتي هذا الفطار؟
ايڨا بخجل :- ايوه..
كان جاك ياكل الفطار و مصدوم من شدة جمال الفطار
POV:-
كانت ايڨا تشاهد مهارات الطبخ و كيف تطبخ جيد
فقامت بتحضير الفطار بهذا الشكل
BACK
جاك خلص فطاره و ذهب للشغل..
بعد مدة اتصلت ايڨا على يونا لتخبرها ان ينزلو لذهاب الي محل فساتين
وافقت يونا على الفور و ذهبت يونا لمنزل ايڨا..
ذهبوا للمحل و كان المحل مليء ب الفساتين الطويله و القصيره و الضيقه
كانوا محتارين جدا
ايڨا :- سوف اختار هذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
